ظن المراقبون باستمرار أن وجوهاً شابة ستهيمن على عالم كرة القدم وسط توقعات بمحاكاة ما قدمه أساطير اللعبة، إلا أن هذه المواهب فشلت فيما بعد في الوصول للمستويات المطلوبة.
نستعرض تالياً أبرز 7 مواهب مهدورة في عالم كرة القدم.
عرض كشريط
عرض كقائمة
7- لاعب الوسط الإنجليزي بول غاسكوين: فشل في تقديم ما كان مأمولاً منه، إذ عُرف بمزاجه الحاد وطبيعته التنافسية الخشنة، لعب في صفوف نيوكاسل وتوتنهام ولاتسيو ورينجرز وإيفرتون.
6- الجناح الهولندي جوردي كرويف: ابن الأسطورة يوهان كرويف، سعى طوال مسيرته للوصول لشيء مما حققه والده، إلا أنه فشل في ذلك رغم موهبته وتألقه في أكاديمية أياكس وانتقاله بعدها لبرشلونة قبل أن يرتحل لمانشستر يونايتد الذي لم يقنع في صفوفه كذلك.
5- لاعب الوسط البرازيلي دينيلسون: انضم لآرسنال عام 2006 وسط توقعات بمستقبل زاهر، إلا أنه أمضى 5 مواسم رفقة الغانرز وتم انتقاده باستمراره لقصوره دفاعياً، عاد بعد ذلك لفريقه السابق ساو باولو لموسمين على سبيل الإعارة، ولم يصل يوماً لمستوى توقعات المدرب آرسين فينغر
4- لاعب الوسط المهاجم الروسي أندراي آرشافين: استهل مسيرته بصورة رائعة مع زينيت، مما دفع آرسنال لضمه عام 2009 بعدما أصبح أحد أبرز اللاعبين في مركزه عالمياً، إلا أن ذلك لم يطل لتفشل محاولاته في تقديم مستويات ثابتة، مما تسبب بعودته لزينيت عام 2012 ثم كراسنودار في 2015.
3- المهاجم البرازيلي أدريانو: لقب بـ "الإمبراطور" مطلع مسيرته، إلا أنه بات لاعباً منسياً الآن، تميز بسرعة انفجارية وقوة بدنية ومهارات فنية، قدم موسمين مميزين رفقة إنتر، إلا أن افتقاره للجدية وعشقه للسهر والحفلات دمر مسيرته.
2- الجناح البرتغالي ريكاردو كواريزما: يتمتع بسرعة استثنائية ومهارات فردية يُحسد عليها، ولكنه لم ينجح مع ذلك في ترك بصمته عالمياً رغم لعبه في صفوف سبورتنغ لشبونة وبرشلونة وبورتو وإنتر وتشلسي وبيشكتاش والأهلي الإماراتي.
1- المهاجم الإنجليزي مايكل أوين: لفت الأنظار أثناء مسيرته مع ليفربول، فسجل 158 هدفاً في 297 مباراة خلال 8 أعوام، غادر بعدها صوب ريال مدريد عام 2004، إلا أن كثرة الإصابات حالت دون ظهوره بالشكل المطلوب، لعب بعدها لنيوكاسل ومانشستر يونايتد وستوك سيتي دون ترك أثر يذكر.
7- لاعب الوسط الإنجليزي بول غاسكوين: فشل في تقديم ما كان مأمولاً منه، إذ عُرف بمزاجه الحاد وطبيعته التنافسية الخشنة، لعب في صفوف نيوكاسل وتوتنهام ولاتسيو ورينجرز وإيفرتون.
6- الجناح الهولندي جوردي كرويف: ابن الأسطورة يوهان كرويف، سعى طوال مسيرته للوصول لشيء مما حققه والده، إلا أنه فشل في ذلك رغم موهبته وتألقه في أكاديمية أياكس وانتقاله بعدها لبرشلونة قبل أن يرتحل لمانشستر يونايتد الذي لم يقنع في صفوفه كذلك.
5- لاعب الوسط البرازيلي دينيلسون: انضم لآرسنال عام 2006 وسط توقعات بمستقبل زاهر، إلا أنه أمضى 5 مواسم رفقة الغانرز وتم انتقاده باستمراره لقصوره دفاعياً، عاد بعد ذلك لفريقه السابق ساو باولو لموسمين على سبيل الإعارة، ولم يصل يوماً لمستوى توقعات المدرب آرسين فينغر
4- لاعب الوسط المهاجم الروسي أندراي آرشافين: استهل مسيرته بصورة رائعة مع زينيت، مما دفع آرسنال لضمه عام 2009 بعدما أصبح أحد أبرز اللاعبين في مركزه عالمياً، إلا أن ذلك لم يطل لتفشل محاولاته في تقديم مستويات ثابتة، مما تسبب بعودته لزينيت عام 2012 ثم كراسنودار في 2015.
3- المهاجم البرازيلي أدريانو: لقب بـ "الإمبراطور" مطلع مسيرته، إلا أنه بات لاعباً منسياً الآن، تميز بسرعة انفجارية وقوة بدنية ومهارات فنية، قدم موسمين مميزين رفقة إنتر، إلا أن افتقاره للجدية وعشقه للسهر والحفلات دمر مسيرته.
2- الجناح البرتغالي ريكاردو كواريزما: يتمتع بسرعة استثنائية ومهارات فردية يُحسد عليها، ولكنه لم ينجح مع ذلك في ترك بصمته عالمياً رغم لعبه في صفوف سبورتنغ لشبونة وبرشلونة وبورتو وإنتر وتشلسي وبيشكتاش والأهلي الإماراتي.
1- المهاجم الإنجليزي مايكل أوين: لفت الأنظار أثناء مسيرته مع ليفربول، فسجل 158 هدفاً في 297 مباراة خلال 8 أعوام، غادر بعدها صوب ريال مدريد عام 2004، إلا أن كثرة الإصابات حالت دون ظهوره بالشكل المطلوب، لعب بعدها لنيوكاسل ومانشستر يونايتد وستوك سيتي دون ترك أثر يذكر.
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن