يكتب محمد الجرايحي عن الشباب الإسرائيلي الذي لا نعلم عنه شيئا ليقول بأن هذا الشباب خائف:
"50 فى المائة من الشباب الصهيونى وحسب استطلاعاتهم  يريدون الرحيل إذا جاءتهم  الفرصة ولايريدون البقاء فى الأرض المحتلة
حيث لاأمن ولاأمان وتبدد أوهام الجنة الموعودة ، وتواجدهم فى وسط كيانات ترفضهم وتناصبهم العداء وينظرون إليهم كمحتل ومغتصب.
من أكثر المشاكل والمعاناة لدى الشاب الاسرائيلى ....التجنيد فى جيش الدفاع ، حيث التجنيد قبل الدخول فى الدراسة الجامعية وعلى مدى ثلاث سنوات تتوقف فيها الحياة بالنسبة لشاب مقبل على حياته وتؤجل أحلامه وطموحاته".
ويضيف:
"الانتحار ... ورغم محبة الصهيونى للحياة ..انتشرت بينهم فكرة الانتحار ومحاولة التخلص من الحياة بكل الأساليب شنقاً أو بالسم لافرق بين الذكر أو أنثى 25 فى المائة يفكرون فى الانتحار تخلصاً من الحياة ومن سن 15 سنة ترى الكثير منهم يفكرون فى الانتحار".
أما نوارة نجم فتنتقد التضييق والاعتقالات التي يمارسها المجلس العسكري ضد الشباب المصري في حين لا يهتم بمقتل  عدد من حرس الحدود المصريين على الحدود المصرية الإسرائيلية:
"معلش معلش... سد يا بابا سد... الجيش الشجاع الهمام ومعاه الامن المركزي الدكرة الجامدين قوي اللي انضربوا على الحدود واتقتل منه ستة ومالقوش حد يسأل في حقهم ولا ياخد تار دمهم غيرنا، واتوقعوا في عرضنا واحنا عند السفارة: اوعوا تمشوا قبل ما تخلصوا لنا الموضوع ده.. واخرتها يتقبض على اكتر من 110 واحد ويتقدموا للمحاكمات العسكرية عشان كانوا بيدافعوا عن جيشهم اللي انضرب على الحدود.. دولم بقى الظاهر يا قلبي دمهم اتحبس قوي، وبقوا حاسين انهم الصراحة راحة يا روحي".
 
  الشباب الإسرائيلي خائف!
 
     
                   
   
   
   
   
  