كشفت النجمة العالمية لوبيتا نيونغو، البالغة من العمر36 عامًا ، بطلة فيلم الرعب الجديد "US"، والذي من المقرر طرحه في الثاني والعشرين من الشهر الحالي، كيف غيرت حركة Me Too النسائية مجرى حياتها، ومنحتها القوة والإصرار.
وفي حوار لها مع مجلة Stellar، خصصت لوبيتا وقتًا للتحدث عن علاقتها الشخصية بحركة MeToo، وكيف ساعدتها وجعلتها أكثر إيجابية.
- اعتداء آر كيلي على قاصرات يكلفه مليون دولار.. وما فعله بمصففة شعره صادم!
- باريس جاكسون "محتارة" بعد فضائح والدها الجنسية: "لايوجد شيء لأقوله"!

وقالت إن حركتي MeToo و TimesUp تساعدان الناس على الإتحاد معًا، وهو ما يؤدي إلى حدوث تغيير حقيقي.
وأضافت :"التحدث والخروج عن الصمت والانسجام تحدث تغييرا في الأشياء، وتثير وعي الناس. الحديث يدور حول تعزيز القدرة على التحمل والمثابرة وإدراك أن الحركة هي لكل فرد يتعاطف معها".
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد نشرت خبرًا في أكتوبر 2017، يفيد بأن المنتج الامريكي "هارفي وينستاين" تحرش بالنجمة لوبيتا في العام 2011، عندما كانت لا تزال طالبة دراما.
شكك هارفي حينها في مزاعم لوبيتا قائلاً في بيان رسمي إن لديه "ذكريات مختلفة عما حدث".
- القسيس تحرّش بأريانا غراندي على المسرح!
- بعد تحرشه جنسيًا بابنته.. نجمة تروي قصة علاقتها بـ"وودي آلن" حينما كانت بعمر الـ16!

وتحدثت لوبيتا عن محاولتها التغلب على خوفها من مشاهدة أفلام الرعب، حيث قالت: "لم يكن ذلك أسهل ما فعلت في حياتي، لقد تعلمت كيفية مشاهدة أفلام الرعب الآن بدون الشعور بالخوف، لكن في وضح النهار ومع الضوضاء من حولك، وأنني أشاهدها واقفة حتى أتمكن من المغادرة في أي وقت".
وفي سياق منفصل، تحدثت لوبيتا عن الاستعداد لدور "أديلايد ويلسون" مع جوردن بيل في فيلم " bone-chilling".