وصلت أميرة الدنمارك "أثينا" ذات الأعوام الخمسة إلى عمرٍ يسمح لها بدخول المدرسة، وكأي طفلٍ عادي، لم يكن وقع هذا اليوم سهلاً عليها، حيث شوهدت وهي تتمسك بوالدتها الأميرة ماري رافضةً الذّهاب إلى المدرسة، كما كان والدها الأمير يواكيم إلى جانبها أيضاً.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية مجموعة من صور الطفلة الأميرة أمام منزلها، حيث تمّ الاتّفاق مسبقاً بين الأمير يواكيم والصحافة بأن يتم التقاط الصور أمام المنزل فقط بعيداً عن المدرسة، لكي لا يتم تعكير صفو الجو الدراسي في المدرسة وإرباك الأطفال هناك.
وفي نهاية الأمر، استسلمت الأميرة أثينا للأمر الواقع، ورسمت الابتسامة على وجهها، واتّجهت إلى أحد المدارس الحكومية في الدنمارك، علماً بأنّ العائلة المالكة الدنماركية تُرسل أُمرائها للمدارس الحكومية كأي طفلٍ آخر من عامّة الشعب.







للاقتراحات والتعليقات، تواصل معنا عبر: [email protected]
للمزيد من buzz بالعربي: