كشفت الكثير من الصحف والمواقع خلال الفترة الماضية الكثير من الفضائح حول حياة النجمة آمبر هيرد والتي وضعتها في دائرة الضوء وقلبت الدعوى ضدها بسبب الكشف عن ماضيها ووقصص خيانتها
وكان من ضمن هذه الفضائح هي خيانة آمبر هيرد لجوني ديب مع إليون ماسك، بالإضافة إلى كارا ديفلين في علاقة ثلاثية وذلك بحسب كلام صديق آمبر والذي شهد في المحاكمة الأشهر التي تقام حاليصا
وكشفت تقارير مؤكدّة بان آمبر هيرد كانت متزوجة قبل ان تتعرف على جوني ديب، ولكن المفاجاة هو ان زواجها كان مثلياً حيث أنها تزوجت من صديقتها تاسيا فان ري.
ولم يكن الزواج المثلي قانونياً في تلك الفترة ولكن آمبر هيرد قررد فعل المستحيل لجعل علاقتها المثلية مع صديقتها رسمية حيث قامت بتغيير كنيتها في المحكمة في كاليفورنيا لتكون آمبر فان ري وذلك في عام 2008
كما ان آمبر وصديقتها أقامتا حفل زفاف في عام 2011 ولكنّها طلبت من الجميع بان يكون هذا الأمر سريّ بينهم، ولم يتم الكشف وقتها عن أي تفاصيل حول هذا الزواج المثلي السري.
وأثبتت الوثائق بأنه قبل ثلاثة أشهر فقط من اعلان خطوبتها على جوني ديب أعادت اسم عائلتها إلى هيرد ولم تحتاج الى اجراءات طلاق من صديقتها لأنها لم تتزوّج قانونياً حيث انه لم يكن قانوني حينها
وكان هذا أحد الأسباب التي جعلت جوني ديب يغضب كثيراً حيث أن آمبر وبعد زواجها من جوني ديب بقيت على علاقة بصديقتها أو زوجتها السابقة ولم تتوقف عن لقاءها.
وخمن البعض أن تكون آمبر هيرد قد حاولت الاستيلاء على ثروة جوني ديب باساءتها له والعودة الى علاقتها المثلية السابقة.