بدأت حركة #FreeBritney في إبريل الماضي بعد دخول النجمة "بريتني سبيرز" إلى المركز الصحي النفسي، حيث اخذ معجبيها يتسائلون عما إذا كانت محتجزة ضد إرادتها في المركز الصحي من قبل والدها.
وبالرغم من التوترات التي كانت موجودة في تلك الفترة حول بريتني وحالتها الصحية إلا أن والدها لم يأخذ موضوع هذه الحركة باستخفاف بل قام برفع دعوى قضائية ضدهم في المحكمة واتهمهم بالتشهير.
ويبدو واضحاً أنه كان واثقاً بنفسه وأنه على صواب منذ البداية فقد فاز بهذه الدعوى المقامة ضد أنتوني إيليا مدوّن الحركة والأمر الذي يتطلب منه التوقف عن التصوير السلبي لحياة بريتني كما أنه اكّد بأن ادّعاءاته كانت تشهيراً فقط لا غير وذلك وفقاً لموقف TMZ.
وتضمن دور إيليا في الحركة بأنه قام بالتلاعب في حسابات بريتني على مواقع التواصل الاجتماعي لتظهر بأنها بحاجة إلى مساعدة كما قام بحذف جميع التعليقات الإيجابية وإبقاء السلبية منها لتبدو أسوأ مما هي عليه.
وبالرغم من أن مصدر مقرّب من بريتني صرّح وقتها: "لقد أدركت بريتني بأنها بحاجة إلى التركيز على صحتها لذلك طلبت العلاج ولم يجبرها أحد على الذهاب"، إلا أن الإشاعات قد أسفرت عن احتجاج جميع معجبين بريتني خارج قاعة مدينة ويست هوليوود للمطالبة بإطلاق سراحها.
وقد ظل والدها جيمي محافظاً عليها منذ عام 2008 وهو وكيل ثروتها فقد تحكم في قراراتها المالية في تلك الفترة، لكن والدتها حاولت الحصول على الملفات الطبية الخاصة بابنتها من أجل الحصول على الوصاية.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي:
