نجم يخسر نصف وزنه ويصدم معجبيه بشكله الجديد.. أكثر وسامة وإثارة!

صدم الممثل الأمريكي "إيثان سوبلي" الجميع بشكله الحالي بعد خسارته قدرًا كبيرًا من الوزن، ويعيد فضل نجاحه في ذلك إلى زوجته "براندي لويس" التي اعتبرها مصدر إلهام وراء رحلته الشاقة.

وفي مقابلة حصرية مع البرنامج التلفزيوني People يوم الخميس، أوضح نجم فيلم My Name Is Earl  أن "براندي لويس" ساعدته في بناء حجر الأساس الذي يحتاجه لفقدان نصف وزنه تقريبًا، فقد بدأت رحلته عام 2002 عقب لقائه بها.

يقول: "لقد أصبحت مهتمًا نوعًا ما بالمستقبل لأول مرة في حياتي، كما بدأت أخوض تجاربًا برفقتها، مثل قضاء يوم في التجول في متحف أو الذهاب في رحلة أو التنزه لم أكن قادرًا جسديًا على القيام به."

وقد تزوَّح "إيثان سوبلي" زوجته عام 2006 بعدما التقيا لأول مرة بعمر السادسة عشر عام 2001، يقول: "للمرة الأولى في حياتي، لم ينتابني قلق عميق من شخص ما بسبب صحتي وشعرت بالقبول التام لما أنا عليه وليس ما أبدو عليه.. أعتقد أن هذا كان نوعًا من الأساس المتين الذي ساعدني في النجاح بتحقيق أهدافي."

وكشف "سوبلي" أن أعلى وزن وصل له كان 243 كيلو غرام، لكنه تمكن من خسارة أكثر من 113 كيلوغرام وحقق هدفه في تسجيل 9٪ من الدهون في الجسم في أكتوبر الماضي.

ومع ذلك، يقول الممثل إن الرقم الظاهر على الميزان ليس أساس سعادته، بل يتعلق الأمر بتحقيق أهدافه، واعترف قائلًا: "لا أستطيع أن أقول إن فقدان الوزن بالفعل جعلني أكثر سعادة. لا أعتقد أن هذا صحيح".

وبعد وصوله إلى الوزن المثالي، فإن هدف النجم الحالي هو نحت قوامه والتخلص من الجلد المترهل.