تتميز فترة التسعينيات بظهور الفساتين المثيرة للجدل التي ارتداها العديد من المشاهير وهم يشعرن بالراحة والثقة الشديدة بالنفس.
نشرت مجلة " هاربر بازار "، أنه في عصر ما قبل وسائل التواصل الإجتماعي، شهدت السجادة الحمراء أكثر لحظات شهرة وإثارة للجدل، وتصدرت إطلالات بعض المشاهير مثل الأميرة ديانا وسيلين ديون وكيت موس والعديد منهم الصحف العالمية.
إليك قائمة بالنجمات التي تسببت إطلالتهن في إثارة الجدل والإنتقادات:
أثارت الأميرة ديانا الجدل في عام 1994 بارتدئها فستان " الثأر" للمصممة اليونانية كريستينا ستامبوليان، حيث ظهرت به في نفس اليوم الذي أعلن فيه الأمير تشارلز علاقته بكاميلا باركر، وكان الفستان مكشوفًا وقصيرًا، وتعد هذه المرة الأولى التي ترتدي فيها الأميرة ديانا مثل هذه الفساتين. وعادت في عام 1996 وخلال حضورها حفل ميت غالا بنيويورك، ارتدت الأميرة ثوبًا من تصميم جون غاليانو لديور، وكان الثوب أشبه باللانجوري.


في عام 1993، ظهرت عارضة الأزياء كيت موس في إحدى حفلات وكالة Elite Modeling بفستانٍ أثار الجدل، حيث كان جسمها كله ظاهر من خلاله، وخاصة عندما بدأ المصوّرون في إلتقاط الصور لها.

ظهرت المغنية سيلين ديون في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 1999 ببدلة مختلفة من قماش الساتان الأبيض، حيث ارتدت الجاكيت بشكلٍ معكوس، وأثارت الجدل بسبب غرابة إطلالتها في ذلك الوقت.

ظهرت النجمة سلمى حايك في مهرجان ميت غالا لعام 1997، بفستان مكشوف مع جزء صغير من القماش مقفول للفصل بين خصرها والجزء السفلي من جسدها .

ظهرت مغنية الراب ليل كيم في حفل توزيع جوائز مجلة فوغ لعام 1999 بملابس داخلية وتنورة شفافة وقناع على وجهها بشكلٍ أثار الانتقادات والجدل.

ظهرت جادا، في عام 1997 وهو نفس العام الذي تزوجت به بالممثل ويل سميث، في حفل توزيه جوائز الأوسكار بفستان من قطعتين بلون النيون اللامع بشكل كشف عن ملابسها الداخلية.

أثارت مصممة الأزياء الأسترالية الجدل بارتدائها فستان مصنوع من بطاقات أمريكان إكسبريس في حفول توزيع جوائز الأوسكار لعام 1995، وفي وقت لاحق أخبرت ليزي محطة آي بي سي أنها أخطأت عند تصميم هذا الفستان، لأنها لم تأخذ في اعتبارها أن امكانية الذهاب للحمام مع هذا الفستان غير مُمكنة.

للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: