تسبب نجم الراب "كانيه ويست" الذي يعاني من اضطراب ثنائي القطب في جدل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي عندما شارك سلسلة من التغريدات التي تضمنت الهجوم على زوجته كيم كارداشيان واتهامها بالخيانة ورغبتها في الانفصال عنها.
ولكن نجمة تلفزيون الواقع "كيم كارداشيان" حاولت بذل جهد كبير للحفاظ على علاقتها بزوجها وتحاول إنجاح زواجها بالرغم من الفضائح التي تسبب بها كانيه لها خاصة بوجود اطفالها الأربعة.
ووضع الثنائي مشاكلهما الزوجية جانباً وذهبا في إجازة عائلية إلى جمهورية الدومينيك بعد أن أُشيع أنهما يجريان محادثات حول أزمة مستقبلهما وسط ترشح كانيه ويست للرئاسة.
لكن عادت نجمة الواقع البالغة من العمر 39 عاماً إلى لوس انجلوس برفقة أطفالها الأربعة دون زوجها كانيه الذي بقي في مزرعته في وايومنغ مما أثار الشائعات بان الزوجين يعيشان حياة منفصلة بشكل متزايد.
وكشف مصدر قريب منها: "إن كيم سعيدة بالعودة إلى لوس انجلوس خاصة ان السفر صعب جداً بوجود الاطفال، ولا تزال تركز على نجاح زواجها فهي هادئة جداً بشأن خططها الدقيقة للمستقبل لكن علاقتها مع كانيه تبدو على ما يرام، فهو يمضي في ترشحه للرئاسة وهذا قرار لا يمكن لأحد أن يغيّره".
واضاف المصدر: "إن الثنائي لا يعيشان منفصلين أبداً هما فقط يقومان بالكثير من الأعمال فهو لديه أعمال في وايومنغ وهي لديها في لوس انجلوس وهما يركزان على عائلتهما فقط".
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: