تواجه عارضة الأزياء العالمية "فيكتوريا بيكهام" أزمات كثيرة، بعد أن تصدّر اسمها عدد من المواقع الإخبارية في الآونة الأخيرة لوجود خلافات بينها وبين زوجة ابنها النجمة "نيكولا بيلتز".
تراكم الديون على فيكتوريا بيكهام
أطلقت عارضة الأزياء الشهيرة علامتها التجارية المخصصة للأزياء خلال عام 2008، ولكن يبدو بأن هناك مستقبل غامض يلاحق هذه العلامة التجارية خاصة بعد أن تراكمت الديون عليها.
وعانت علامة بيكهام التجارية خسائر كبيرة خلال فترة انتشار فيروس كورونا، حيث انه وبالرغم من أن العلامة التجارية تعاملت وسيطرت مع الوباء على حسابها وأموالها الخاصة إلى أن ذلك ادى للكثير من الخسائر.
وبلغت تراكم الديون على عارضة الأزياء الشهيرة نحو 53.9 مليون جنيه أسترليني، حيث تحاول العلامة التجارية توسيع وإطلاق المنتجات خلال العام من اجل الخروج من مأزق الديون.
ردة فعل فيكتوريا بيكهام
أكّدت عارضة الأزياء بأنها مصممة على المضي قدماً في علامتها التجارية وشركتها الخاصة، بالرغم من ان الكثير اعتبر بان المشروع انتهى وتعرض للفشل، وهو ما جعل البعض يرى ان استمراره هو لارضاء غرور عارضة الأزياء.
وكشفت بعض المصادر: "إن هذا المشروع يمنح فيكتوريا بيكهام هويتها فهي تحبه وعاطفتها تسيطر على الأمر رغم وجود عقبات كثيرة".
علاقة فيكتوريا بيكهام ونيكولا بيتلز
تصّدرت اسم فيكتوريا مواقع تواصل الاجتماعي بعد توتر العلاقة بينها وبين زوجة ابنها بروكلين "نيكولا بيتلز" ولم تعرف ما هي اسباب هذه المشاكل بينهما، إلا ان المصادر القريبة أكّدت بأنهما لا تتكلمان مع بعضهما البعض منذ حفل الزفاف.
