قالت المغنية فيبي بريدجرز إن مارلين مانسون كان يمتلك غرفة اغتصاب في منزله، فيما انتقدت الأشخاص الذين "يتظاهرون بالصدمة" في ظل مزاعم الإساءة ووصفتهم بالـ"مثيرين للشفقة".
وزعمت المغنية عبر "تويتر" أنها زارت منزل مانسون عندما كانت مراهقة وأخذها نجم الروك (52 عاماً) في جولة إلى غرفة يطلق عليها اسم "غرفة الاغتصاب".
TW:I went to Marilyn Manson’s house when I was a teenager with some friends. I was a big fan. He referred to a room in his house as the “r*pe room”, I thought it was just his horrible frat boy sense of humor. I stopped being a fan.I stand with everyone who came forward.— traitor joe (@phoebe_bridgers) February 4, 2021
وقالت إنها "توقفت عن كونها إحدى معجبيه" في أعقاب الحادث وأنها "في صفّ" النساء اللاتي اتهمن مانسون بالعنف لعدة أعوام. وشرحت أنها اعتقدت في ذلك الوقت أنها مزحة سيئة لكنها الآن تقدم دعمها لضحايا مانسون المزعومين. ووجهت الاتهام إلى طاقم عمل مانسون "المثير للشفقة" زاعمةً أنّ الجميع كانوا على علم بسلوكه الدنيء.
The label knew, management knew, the band knew. Distancing themselves now, pretending to be shocked and horrified is fucking pathetic.
— traitor joe (@phoebe_bridgers) February 4, 2021
وجاءت تعليقاتها بعد اقتحام رجال الشرطة منزل نجم الروك في هوليوود ليلة الأربعاء "للتأكد من سلامته" بعدما تعذّر على أحد أصدقائه القلقين الاتصال به.
واتهمت 11 امرأة على الأقل، بما في ذلك الممثل إيفان راشيل وود، مانسون هذا الأسبوع بتعرّضهن للإساءة من قبله لعدّة أعوام.
لكن مانسون نفى جميع المزاعم التي وصفها بأنها "تشويه للواقع" ولكن منذ ذلك الحين قطعت كلّ من شركة الإنتاج ووكالة المواهب ومدير أعماله الذي عمل معه لمدة 25 عاماً علاقتهم به.
اقرأ المزيد في Buzz بالعربي:
