يبدو واضحًا أن عائلة النجم العالمي "مايكل دوغلاس" يلزمها مزيًدا من المقاعد للجلوس، خلال عشاء عائلي أُقيم في حديقة منزله بمدينة بيفرلي هيلز يوم الأحد الماضي.
التف حول الطاولة الخشبية أربعة أجيال ضمت "مايكل دوغلاس"، البالغ من العمر 74 عامًا، وزوجته الممثلة الأمريكية "كاثرين زيتا جونز" (49 عامًا)، بالإضافة إلى أبنائهما "ديلان" (19 عامًا) و"كاريس" (16 عامًا).

وكان الفرد الأكبر في العائلة هو والد النجم "كريك"، البالغ من العمر 102 عامًا التي تصدَّر الطاولة، وزوجته "آن" ذات المائة عامًا، بينما أصغر فرد في العائلة هي حفيدة النجم "لوا إيزي" ذات العشرين شهرًا، ابنة "كاميرون دوغلاس" (40 عامًأ) وزوجته "كيلسي دوغلاس" (24 عامًا).
وبدا واضحًا أن "كاميرون دوغلاس"، ابن "مايكل دوغلاس" من زوجته السابقة "دياندرا لوكر"، يعيش حياةً أفضل ويتبع نظامًا صحيًا جيدًا، بعد أن أمضى سبع سنوات وراء القضبان اتهامه بقضايا جرائم المخدرات، وقد أطلق سراحه مُبكرًا عام 2016، وبعدها بعام رُزق بابنته "لورا".

وعلى صعيد آخر، أشاد "كاميرون" بوقوف عائلته إلى جانبه خلال وذلك خلال لقاء له مع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وأشار أن عائلته لم تتخلَّ عنه أبدًا ولو لثانيةٍ واحدة، فخلال فترة سجنه، كانت زوجة والده "كاثرين زيتا جونز" و"مايكل" يجرون زيارات منتظمة له.
ووفق موقع "ميرور" البريطاني، عاش "كاميرون" متنقلًا بين منزل والده ووالدته بعد انفصالهما عام 1995، وفي عمر الـ16 أدمن المخدرات، وطرد من المدرسة الداخلية بعد اكتشاف بيعه المريجوانا، كما ترك المدرسة بسن الـ17 عامًا لمواصلة حياته المهنية كـ"دي جي".

اقرأ على Buzz بالعربي: