بدأت النجمة "جينيفر لوبيز" جولتها بعنوان It's My Party في لوس أنجلوس يوم السبت الماضي، بأداء مثير وبشكل لا يصدق، حيث تضمن أدائها رقصاً مثيراً وملابس داخلية.
وأشعلت جينيفر المسرح في البداية بإرتدائها ملابس داخلية ذهبية لامعة، ومزيّنة بشراشيب أسفلها، ونسّقت معه حذاء طويل مطابق، ثم ما لبثت أن غيّرته إلى بكيني لامع متصل بقماش شفاف، لترتدي فوقه جمبسوت أبيض مفتوح من الخلف، لتنتهي بظهورها بالانجوري الأخضر الفاقع والأزرق.




ولم تكتفِ جينيفر بالملابس المثيرة، بل انتقلت إلى أداء حركات رقص جنسية على المسرح، فدفعت الجمهور إلى الجنون برقصها المثير مع طاقم الراقصات المساندة.


وأثناء العرض، أدّت جينيفر إحدى أغانيها وهي ترتدي فستاناً نفاشاً باللون الأحمر، لتظهر بجانبها ابنتها إيمي البالغة من العمر 11 عاماً، حيث ظهرت بإطلالة مطابقة لوالدتها.

وخلال وقت لاحق، أثناء استراحة الرقص كان من الممكن سماع أغنية Hotline Bling لحبيبها السابق دريك، حيث بدت وكأنها تنجرف إليه في منتصف العرض.
للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي: