مبيعات فورد ولينكولن الخليجية للعام الجاري ترتفع بنسبة 57 بالمئة

بيان صحفي
تاريخ النشر: 09 أكتوبر 2011 - 04:57 GMT

Al Bawaba
Al Bawaba

سجلت مبيعات سيارات فورد ولينكولن خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري نمواً بنسبة 57 بالمئة في دول مجلس التعاون الخليجي مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية. وعزا لاري براين، المدير التنفيذي لشركة فورد الشرق الأوسط هذا النمو إلى أن أعداداً متزايدة من العملاء يفضلون شراء السيارات المزودة بتقنيات فورد الذكية المتطورة.

وأوضح براين قائلاً: "دأبت فورد خلال السنوات القليلة الماضية على إرساء المعايير للقطاع عبر طرح أحدث التقنيات في السوق وبالتالي تعزيز تجربة تملّك السيارة والارتقاء بها إلى مستويات رفيعة جديدة. وبالفعل، فإن المزيد من العملاء يختارون فورد بفضل منتجاتها وتقنياتها الجديدة المتفوقة، مما يساعدنا في تحقيق نمو أكبر وزيادة حصتنا السوقية في أرجاء المنطقة".

وتحدث حسين مراد، المدير التنفيذي العام لمبيعات فورد الشرق الأوسط، خلال المؤتمر الصحفي للشركة في افتتاح "أسبوع جيتكس للتقنية": "تواصل فورد نموها في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، حيث جاءت نتائج السنة الحالية متميزة جداً. وبات واضحاً أن عملاؤنا يدركون المستويات الرفيعة لمنتجاتنا من حيث الجودة والتقنية والقيمة، مما يدفعهم إلى اختيار فورد".

وتعود فورد لتشارك في "أسبوع جيتكس للتقنية 2011" وذلك للعام الرابع على التوالي، بصفتها شركة السيارات الرسمية، حيث تقوم بالكشف عن فورد إكسبلورر الجديدة كلياً باعتبارها السيارة الرسمية للمعرض.

ويحتوي هذا الطراز الرياضي متعدد الاستخدامات من الحجم المتوسط مجموعة جديدة من التقنيات، بما في ذلك نظام الدفع الرباعي للتحكم بالقيادة حسب طبيعة التضاريس Terrain Management System، وتقنية المساعدة على ركن السيارة Active Park Assist، وأول أحزمة أمان قابلة للنفخ عند المقاعد الخلفية، ونظام ضبط القيادة عند المنحنيات Curve Control.

وأضاف مراد: "لقد أرست فورد معايير تقنيات القيادة المساعدة مع سيارة توروس الجديدة قبل عامين، ومن ثم جاءت إدج العام الماضي لتضفي على تقنيات التواصل أبعاداً مختلفة كلياً عما كان معهوداً في السابق، وها هي إكسبلورر الجديدة كلياً ترتقي الآن بتوقعات العملاء إلى مستويات غير مسبوقة في ما يخص تقنيات الدفع الرباعي. وكلنا ثقة بأن إكسبلورر الجديدة ستستحوذ على قلوب وعقول عملائنا في دول مجلس التعاون الخليجي من اليوم الأول لإطلاقها". 

وفي فئة السيدان، سجلت كل من توروس وفيوجن نمواً مذهلاً، حيث ضاعفت سيارة فورد البارزة حجم مبيعاتها خلال السنة الحالية مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية. وقد سجلت فيوجن نمواً بنسبة 130 بالمئة نظراً للإقبال المتزايد عليها من جيل الشباب، فيما سجلت فورد فييستا زيادة مبيعات بنسبة 120 بالمئة، تلتها موستانج بزيادة 75 بالمئة.

وارتفعت مبيعات إدج الجديدة من فئة كروسوفر بنسبة 70 بالمئة في الفترة ذاتها، بينما تضاعفت مبيعات الشاحنة الجبارة إف-150. وكان الطرازين جديدين كلياً لعام 2011 واحتويا تقنيات دفع ونقل حركة جديدة كلياً وأخرى حصرية ضمن فئتهما، مثل تقنية التواصل الرائعة MyFord Touch ونظام التوجيه المعزز كهربائياً. وعلى صعيد القدرة، فقد واصلت سيارة فورد الرياضية كبيرة الحجم "إكسبيديشن" نموها بقوة لتسجل زيادة ضخمة بنسبة 130 بالمئة.

وسجلت فورد نمواً بأرقام من خانتين في أرجاء منطقة الخليج، حيث شهدت الإمارات العربية المتحدة نمواً منذ مطلع السنة الحالية حتى الآن بنسبة 35 بالمئة، فيما سجلت المملكة العربية السعودية زيادة نسبتها 74 بالمئة والكويت 32 بالمئة. وخلال الفترة ذاتها، شهدت البحرين نمواً بنسبة 53 بالمئة ، وقطر 41 بالمئة، بينما حافظت عمان على أداء مشجع.

وقال براين: "من الواضح أن سيارات الركاب والكروسوفر والشاحنات الصغيرة الذكية من فورد تواصل استحواذها على رضا العملاء في السوق، خاصة وأنهم يقدرون عالياً التقنيات الجديدة التي نزود بها سياراتنا. ونتوقع أن يستمر هذا التوجه المشجع في الربع الأخير من العام الجاري والفترات اللاحقة، حيث نواصل تعزيز مجموعة منتجاتنا بطرازات مبتكرة وديناميكية جديدة مثل فورد إكسبلورر الجديدة كلياً التي سيكتشف عملاؤنا الكرام بأنفسهم أنها ترسي معياراً جديداً آخر ضمن فئتها، تماماً كما فعلت قبل 20 عاماً".

وستخصص فورد منطقة خاصة في ساحة مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات، لاستعراض فورد إكسبلورر الجديدة كلياً، حيث يمكن للزوار اختبار السيارة رباعية الدفع الذكية وتقنياتها المبتكرة في قيادة تجريبية. 

خلفية عامة

فورد موتور

إنّ فورد موتور هي شركة سيارات رائدة عالمياً مقرّها الرئيسي في ديربورن، ولاية ميشيغان، وتتولّى تصنيع أو توزيع السيارات في أرجاء القارات الستّ.

كما تعتبر شركة فورد الشرق الأوسط من الشركات الرائدة في مجال المواطنة المؤسسية في المنطقة من خلال برنامج "هبات المحافظة على البيئة وحمايتها" Conservation & Environmental Grants المحلّي الذي ساعد في إطلاق أكثر من 120 مبادرة بيئية شرق أوسطية من خلال مساعدات مالية بلغت مليون دولار منذ العام 2000. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن