سوني تطلق كاميرا ألفا a7 II كأول كاميرا كاملة الإطار في العالم تتمتع بخصائص تثبيت بصرية للصورة بخمسة محاور

بيان صحفي
تاريخ النشر: 28 يناير 2015 - 10:40 GMT

Al Bawaba
Al Bawaba

أطلقت شركة سوني كاميرتها الجديدة a7 II (ILCE-7M2) التي تعتبر أحدث عضو ضمن سلسلة كاميرات a7 ذات العدسات القابلة للتبديل، كما تعد هذه الكاميرا الأولى من نوعها في العالم1 التي تحتوي على خصائص تثبيت بصرية للصورة بخمسة محاور (5-axis Image Stabilisation) تم تصميمها خصيصاً لحساس الصور كامل الإطار.

 وتتميز الكاميرا بصغر حجمها وخفة وزنها وجودة صورها الفائقة، وهي استمرار لسلسلة كاميرات a7 التي تعتبر أصغر الكاميرات ذات العدسات كاملة الإطار والقابلة للتبديل في العالم.

خصائص تثبيت بصرية للصورة بخمسة محاور

تتحرك الكاميرا، التي تضم حساس Exmor® CMOS كامل الإطار قياس 35 ميليميتر والذي يتميز بدقة 24.3 ميجابيكسل، على مدار خمسة محاور لتعوض الاهتزاز، الأمر الذي يزود خصائص تثبيت بصرية للصورة تعادل سرعة تصحيح للمغلاق أسرع بـ4.5 مرات2 بالنسبة إلى الصور الثابتة.  

 وبفضل هذه الكاميرا الجديدة، أصبح التقاط الصور وتسجيل مقاطع الفيديو ذات الوضوح والجودة الفائقة باستخدام اليد أمراً ممكناً مقارنة مع الظروف السابقة التي كانت تتطلب استخدام حامل للكاميرا. وعلاوة على ما سبق، توفر خصائص التثبيت صوراً نقية وواضحة أكثر من ذي قبل للذين يستخدمون عدسات A-mount.

 كما تعتبر خصائص تثبيت الصورة داخل هيكل الكاميرا فعالة حتى عند استخدام عدسات E-mount بدون خاصية التثبيت البصري (Optical SteadyShot).

 تركيز تلقائي يتميز بالسرعة والدقة

توفر الكاميرا الجديدة من سوني تغطية واسعة للتركيز التلقائي (AF) بفضل استخدام حساس خاص بالتركيز التلقائي يتألف من 117 نقطة تحديد مركزية. ويتم وضع هذا الحساس، إضافة إلى نقاط التركيز التلقائي لتحديد التباين التي تتألف من 25 نقطة، ضمن منطقة واسعة من الشاشة، الأمر الذي يتيح استغلال قدرات التعقب الفائقة لخاصية تحديد التركيز التلقائي ويساعد على التقاط الأجسام المتحركة بكل وضوح.

 خصائص مطورة لتعقب الحركة

تم تحسين قدرات التعقب بمقدار 1.5 مرة بفضل الخوارزمية المطورة لتعقب الحركة التي تساعد على تعقب الأجسام وتوقع الحركات قبل حدوثها.

وتستمر خاصيتا التركيز التلقائي والتعرض الضوئي التلقائي (AE) بتعقب الجسم المتحرك خلال عملية التقاط الصور فائقة السرعة (حتى 5 إطارات في الثانية)، إذ تساعد كل منهما على تصوير الحركات والأجسام المفاجئة وعدم تفويت أي فرصة لالتقاط الصور ذات التعابير المميزة. كما أن قدرات التعقب المطورة والتقاط الأجسام أصبحت أمراً ممكناً بفضل تطوير تقنية تحليل الصورة التي تحسّن التركيز على الجسم المراد تصويره وفقاً لحجمه.

معالج BIONZ X يمنح تفاصيل مدهشة وطبيعية ويخفض التشويش

 تضم كاميرا (a7 II) الجديدة من سوني معالج BIONZX مطوراً يعزز جودة الصورة بعدة طرق:

  • ·        تقنية إعادة إنتاج التفاصيل: أصبح بإمكانك الآن الحصول على أدق التفاصيل في الصورة بشكل طبيعي تماماً.
  • ·        تقنية تخفيض الإنحراف: تمنع هذه التقنية ضياع التفاصيل عندما تكون فتحة العدسة صغيرة.
  • ·        تقنية الحد من التشويش: تقوم هذه التقنية بتخفيض درجة التشويش والحفاظ على تفاصيل استثنائية حتى ضمن ظروف الإضاءة المنخفضة في الليل وداخل الغرف مثلاً.

 

خصائص استخدام محسنة

يساعد تصميم قبضة الكاميرا وارتفاعها على الحفاظ على ثباتها عند استخدام عدسات تقريب كبيرة. وقد تم نقل موقع زر المغلاق إلى الأمام لاستخدام أكثر سهولة. كما تمت مراعاة ميزات الراحة في تصميم الكاميرا، إذ يمكن تخصيص عشرة أزرار لاستخدامها لأي من الوظائف الـ56. وتضم الكاميرا أيضاَ شاشة WhiteMagicLCD التي تمنح رؤية واضحة وفائقة حتى تحت أشعة الشمس القوية. وتتميز الكاميرا كذلك بسرعة جهوزيتها للتصوير بعد تشغيلها، إذ تصبح جاهزة للتصوير بنسبة 40% أسرع من النماذج الحالية.3

 

يذكر أن كاميرا a7 II (ILCE-7M2) من سوني متوفرة حالياً في جميع متاجر جمبو للإلكترونيات ولدى عدد من المتاجر المختارة في الإمارات.

خلفية عامة

سوني

إن سوني من الشركات الأولى التي بدأت العمل في المنطقة الحرة بجبل علي. وبعد نجاحها، سار على نهجها آخرين من كبار المصنعين. واليوم، سوني هي واحدة من 3,000 شركة تفتخر بوجودها في المنطقة الحرة بجبل علي. 

تأسست شركة سوني الخليج كمتب فرعي لشركة سوني العالمية بسنغافورة، في 25 يناير عام 1989، وتلعب دورا بارزا في تطوير الأسواق الموجودة بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. بعد متابعة النجاح الذي حققه هذا الفرع عن كثب، تأسست شركة سوني الخليج في سبتمبر عام 1992.

سوني الخليج هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة سوني باليابان. ويقع مقر شركة سوني الخليج بما في ذلك المخازن ومنشآت مكاتبها في المنطقة الحرة بجبل علي، وهي أكثر مناطق الموانئ الحرة نجاحا في العالم. ومن خلال تواجدها في منطقة الميناء الحر بجبل على، تمتعت سوني الخليج بالعديد من المزايا، البعض منها يتمثل في الملكية الأجنبية للشركة بنسبة 100%، إعفاء الشركة من الضرائب لمدة 50 عام، حرية تداول العملة والدعم الهائل المقدم من سلطة موانئ دبي.

تأسس صرح سوني في المنطقة الحرة بجبل علي بشكل متواضع على مساحة 1,500 متر مربع للمخازن ومساحة 170 متر مربع للمكاتب. وسرعان ما أصبح هذا المخزن أصغر من يدعم حجم العمل المتزايد شهرياً. فقد تضاعفت المبيعات خلال الأشهر الست التالية. وإدراكا منها لزيادة الطلب على منتجاتها في المنطقة، قامت سوني تدريجيا بتوسيع المساحة المخصصة لمخزنها الإقليمي لتصل إلي 27,000 متر مربع حاليا، حيث أن سوني الخليج واحدة من أكبر منشآت سوني من نوعها في العالم.

أغلقت شركة سوني الخليج السنة المالية لعام 2003 وأعلنت عن مبيعات تخطت 800 ألف دولار أمريكي في أبريل 2004.

شركة سوني الخليج هي المركز الرئيسي الإقليمي لمنطقتي الشرق الأوسط وإفريقيا. تعمل الشركة في مجال أجهزة سوني الإلكترونية الاستهلاكية ووسائط البيانات ووحدات ملحقات الحاسب ووسائط التسجيل والطاقة (البطاريات) والأجهزة الإلكترونية النقالي (الأنظمة الصوتية للسيارات) ومنتجات الحاسب الترفيهية (بلاي ستيشن)، وذلك في أكثر من 40 دولة في المنطقة.

وبالإضافة إلى عمليات التخزين التي تقوم بها الشركة في المنطقة الحرة بجبل علي بدبي، فإن سوني الخليج مسؤولة أيضاً عن تنفيذ الأعمال اللوجستية والمبيعات والتسويق والدعاية وخدمة العملاء (ما بعد البيع) من خلال شركاء العمل والمكاتب الفرعية ومكاتب التمثيل. كما يعزز تواجد سوني في الأسواق الرئيسية بالمنطقة شبكة تضم مكتب فرعي واحد بالمغرب ومكاتب تمثيل لها في كينيا ولبنان والمملكة العربية السعودية وإيران وباكستان بالإضافة إلى العديد من مراكز الخدمة.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن