طلاب مدارس جيمس يحققون أفضل النتائج ضمن إطار جوائز جامعة كامبردج للطلاب المتفوقين
حصد 16 طالباً من طلاب مدارس جيمس في دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم الجوائز المرموقة تقديراً لتميزهم وتفوقهم في امتحانات جامعة كامبردج للعام 2012.
تحتفي جوائز جامعة كامبردج للطلاب المتفوقين، والتي تعرف أيضاً باسم جائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم/ جامعة كامبردج، بنجاح الطلاب في امتحانات جامعة كامبردج في أكثر من 40 دولةً حول العالم، حيث تولي كامبردج الأولوية للطلاب في برامجها التعليمية والتأهيلية الدولية القائمة على أفضل النتاج الفكري في قطاع التعليم.
وقد حصل الطالب هارشيل نيراج دانكي من ثانوية كامبردج في أبوظبي على جائزة الطالب الأفضل على مستوى العالم في امتحان الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي باختصاص السياحة والسفر، فيما تلقى 13 من زملائه في مدارس جيمس الجوائز عن فئة الطالب الأفضل على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة؛ ومنهم 5 طلاب عن امتحان الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي، و6 عن المستوى AS و2 عن المستوى A، هذا بالإضافة إلى طالبين تم تكريمهما عن فئة الإنجاز المميز للشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي. (تجدون أدناه قائمة شاملة لأسماء الرابحين بالجوائز).
وبهذه المناسبة قالت مارجريت أتاك، المدير الأول للتعليم في مجموعة جيمس التعليمية: "تهدف هذه الجوائز لتكريم موهبة وتفاني والتزام الطلاب والمعلمين في مدارسنا. وأود هنا، بالنيابة عن مجموعة جيمس التعليمية، تهنئة الطلاب الفائزين، والتأكيد لهم بأننا نتطلع قدماً لمدهم بمزيد من الدعم في مسيرتهم نحو المزيد من التفوق والنجاح والإنجازات المميزة".
وقد حضر السيدان غوردون سلافن، المدير الاقليمي في الإمارات لدى المجلس الثقافي البريطاني، وسايمون هيجنز، المدير الإقليمي لامتحانات كامبردج الدولية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الحدث، وقاما بتهنئة الطلاب الحائزين على الجوائز.
وبدوره قال سايمون هيجنز، المدير الإقليمي لامتحانات كامبردج الدولية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والباكستان: "يشرفني أن أتوجه بالتهنئة لطلاب كامبريدج الذين بذلوا جهوداً كبيرة لتحقيق النجاح الباهر في امتحانات كامبردج. وتعكس النتائج التي حققوها الوفرة في أصحاب المواهب في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما يشمل الطلاب والطواقم التدريسية. وأتمنى لطلاب مدارس جيمس دوام النجاح في مسيرتهم التي تعد بالمستقبل الباهر".
الفائزون بجائزة كامبردج للإنجاز المتفوق 2012
الأفضل على مستوى العالم
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي السياحة والسفر – هارشيل نيراج دانكي من ثانوية كامبردج في أبوظبي.
الأفضل على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-دراسات الكمبيوتر – بيشوي رامي راغب من مدرسة ويستمنيستر في دبي.
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-الاقتصاد – سمر بواني من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-الإنجليزية كلغة أولى - هارشيل نيراج دانكي من ثانوية كامبردج في أبوظبي.
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-الآفاق الدولية – نيكول ماريا رودريغز من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-الرياضيات (دون دورات)- فيشاخ سانجيف من ثانوية كامبردج في أبوظبي.
المستوى AS
المستوى AS-الكيمياء – أناند كاستور من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
المستوى AS-الاقتصاد – أناند كاستور من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
المستوى AS-اللغة الإنجليزية – حسين الساماني بيريما صالح من مدرسة ويتسمنيستر في دبي.
المستوى AS-الأدب الإنجليزي – سناء فاروقي من مدرسة كامبردج الثانوية في أبوظبي.
المستوى AS-علم النفس – تانيا ديباك جاجال من مدرسة ويتسمنيستر في دبي.
المستوى AS-علم الاجتماع – نيها شارجيل خان لاشاري من مدرسة ويتسمنيستر في دبي.
المستوى A
المستوى A-الأدب الإنجليزي – محمود نصر محمد أحمد عارف من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
المستوى A-علم الاجتماع - محمود نصر محمد أحمد عارف من مدرسة كامبردج الدولية في دبي.
الإنجاز المميز - الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-تنشئة الأطفال- أونس تشوتورو من مدرسة ويستمنيستر في جبل علي بدبي.
الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي-اللغة الأجنبية الهولندية- تايس ليند من مدرسة جيمس ولينجتون الدولية.
خلفية عامة
مجموعة جيمس التعليمية
تتولى مجموعة جيمس التعليمية إدارة شبكة متنامية في كافة أنحاء العالم. ولا تقتصر رؤية المجموعة للتعليم على التميّز الدراسي، بل تشمل أيضاً مساعدة الطلاب على تنمية شخصياتهم ومهاراتهم الإبداعية، من أجل الوصول إلى طاقاتهم القصوى. ويتميز نموذج مدارس جيمس عن غيره في العالم، نظراً لأنه يوفر نطاقاً واسعاً من المناهج، برسوم تعليمية تضع التعليم الخاص في متناول شريحة أوسع من المجتمع.