ايكويت تعلن عن نتائج الربع الثالث 2018 بتحقيق أرباح صافية وقدرها 406 مليون دولار أمريكي

أعلنت اليوم مجموعة ايكويت، الجهة العالمية الرائدة في إنتاج البتروكيماويات، عن نتائجها المالية للربع الثالث من العام 2018.
وحققت مجموعة ايكويت في الربع الثالث من عام 2018 أرباحا صافية وقدرها 406 مليون دولار أمريكي، بما يعكس زيادة وقدرها 22 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من 2017. ووصلت عوائد الربع الثالث من 2018 مبلغا وقدره 1.2 مليار دولار أمريكي، بزيادة ونسبتها 11 بالمائة مقارنة بالعام 2017. وبلغت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك خلال الربع الثالث مبلغ 547 مليون دولار أمريكي، بزيادة نسبتها 12 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من 2017.
وقال الرئيس التنفيذي لايكويت الدكتور راميش راماجندران "يمثل ارتفاع نتائج ايكويت في الربع الثالث من عام 2018 دليلا واضحا على استمرار جهود وتفاني والتزام موظفي ايكويت، فقد استطعنا الاستفادة من تماسك أسعار مواد الإيثيلين جلايكول، والبولي إيثيلين، وتيريفثالات البولي إيثيلين مع استمرار الكفاءة العالية في مختلف العمليات. وما زلنا نتعامل مع السلامة المهنية باعتبارها الأولوية القصوى في كل ما نقوم به، حيث قمنا مؤخرا بالوصول إلى أكثر من 62 مليون ساعة عمل آمنة متواصلة. وبناء على هذه النتائج، فقد كان الربع الثالث متميزا بحق".
ومن ناحية النتائج منذ بداية السنة حتى نهاية الربع الثالث من عام 2018، حققت المجموعة نتائج غير مسبوقة تتمثل في وصول الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى مبلغ وقدره 1.7 مليار دولار أمريكي، وذلك بزيادة توازي 26 بالمائة عن نفس الفترة في 2017. وأما الأرباح الصافية منذ بداية السنة حتى نهاية الربع الثالث للعام الحالي، فقد بلغت 1.3 مليار دولار أمريكي، مما يمثل زيادة بنسبة 44 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من العام 2017.
خلفية عامة
شركة ايكويت للبتروكيماويات
تمثل شركة ايكويت للبتروكيماويات التي تاسست سنة 1995 شراكة عالمية بين شركة صناعة الكيماويات البترولية وشركة داو للكيماويات وشركة بوبيان للبتروكيماويات وشركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية. وبدأت شركة ايكويت عمليات الإنتاج في شهر نوفمبر 1997، وهي حاليا المشغل الوحيد لمجموعة متكاملة من المصانع ذات المواصفات العالمية التي تنتج أكثر من 5 ملايين طن سنويا من المواد البتروكيماوية عالية الجودة التي يتم تسويقها في الشرق الاوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا.