اليخوت من شركة جلف كرافت يصلان إلى ميناء هرقل تحضيراً للمشاركة في معرض موناكو لليخوت 2018.

بيان صحفي

تاريخ النشر: 26 سبتمبر 2018 - 05:25 GMT

سيتمكن زوار معرض موناكو لليخوت من التمتع بمشاهدة اليختان السوبر الماجستي 125 والماجستي 100، على المراسي C21 وC22 في الفترة مابين 26 إلى 29 سبتمبر 2018.

اليخت الماجستي 125 M/Y AltaVita واليخت الماجستي 100 M/Y Svetlana من شركة جلف كرافت، يصلان إلى ميناء هرقل تحضيراً للمشاركة في معرض موناكو لليخوت 2018.

ولطالما كانت شركة جلف كرافت من دولة الإمارات العربية المتحدة من المشاركين المنتظمين في هذا الحدث الفاخر. وعرضت الشركة خلال مشاركاتها السابقة العديد من اليخوت السوبر، مثل الماجستي 155 والماجستي 110 والماجستي 135.

كما وأعلنت في مشاركات سابقة عن العديد من المشاريع الجديدة، والتي من ضمنها توجه شركة جلف كرافت للدخول إلى عالم اليخوت الميغا، من خلال خططها لإنتاج اليخت الماجستي 200، بالإضافة إلى اليخت الميغا الماجستي 175 قيد التنفيذ، والذي من المتوقع إطلاقه رسمياً في الربع الثاني من العام 2019، وهو يعتبر أول يخت ميغا يزيد وزنه الاجمالي عن 500 طن مصنوع بالكامل من الألياف الزجاجية"GRP" ومطابق للقانون الملاحي MCA LY3.

وسيتمكن زوار معرض موناكو لليخوت من التمتع بمشاهدة اليختان السوبر الماجستي 125 والماجستي 100، على المراسي C21 وC22 في الفترة مابين 26 إلى 29 سبتمبر 2018.

خلفية عامة

جلف كرافت

جلف كرافت هي إحدى أكبر الشركات العالمية المتخصصة في صناعة القوارب واليخوت الخاصة من الألياف الزجاجية، وهي أيضاً واحدة من الشركات القليلة التي تتمتع بالقدرة على إنتاج مجموعة من القوارب واليخوت تتراوح أطوالها بين 20 قدماً و135 قدماً. وتتمتع جلف كرافت، التي تأسست في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1982، بسجل إنجازات حافل بالنجاحات يمتد إلى ثلاثين عاماً.

واستناداً إلى طاقتها الإنتاجية التي تبلغ حوالي 500 قارب ويخت في العام، تُعد جلف كرافت الشركة الرائدة على مستوى الشرق الأوسط وآسيا في مجال تصنيع القوارب واليخوت من الألياف الزجاجية، وتصدر حالياً ما يزيد على 70% من إنتاجها إلى 40 بلداً من خلال Majesty Yachts وOryx وSilvercraft. إضافة إلى ذلك، تمتلك جلف كرافت القدرة على تقديم الاستشارات العامة والمساعدة في كافة الجوانب المتعلقة بامتلاك القوارب، بدءاً من التصميم والإرساء ومروراً بالتسجيل والتشغيل، وصولاً إلى الصيانة والمبادلة.