المشرق يطلق بطاقة جراند الترفيهية المدعومة بتكنولوجيا جديدة من ماستركارد

أعلن المشرق، المؤسسة المالية الوطنية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة، عن إعادة إطلاق بطاقة جراند الترفيهية الإئتمانية من ماستركارد والمشتركة مع جراند سينما، وتعزز هذه الخطوة إلتزام البنك بتقديم المنتجات والحلول المصرفية التي تلبي احتياجات العملاء المتنامية.
حيث تقدم البطاقة الكثير من المزايا، وتوفر خصومات بقيمة 50% على بطاقات2D, 3D و IMAX والتي يتم شراؤها عن طريق الإنترنت أو في شباك التذاكر، وتقدم تجربة أفضل للعملاء، حيث تم تخصيص شباك تذاكر لحاملي البطاقة، بالإضافة إلى توفير خدمات أخرى وقسائم مجانية للسينما، وفرصة مشاهدة الأفلام الجديدة، من خلال فرصة مشاهدة العرض الأول.
وعلق فرهاد إيراني، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في المشرق: "إن إطلاق هذه البطاقة يؤكد حرصنا على تلبية احتياجات عملائنا من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة، مع قيمة ومزايا إضافية والتي تعتبر خطوة أخرى في تقديم تجربة وخدمات مصرفية مميزة وفريدة من نوعها للأفراد".
وقال نميش دويفيدي، رئيس قسم البطاقات في المشرق: "لقد صممت هذه البطاقة لتقدم للعملاء خصومات على تذاكر السينما، ومجموعة كبيرة من المزايا، بالإضافة إلى الملاءمة حيث أن هذه البطاقة مدعومة بأحدث التقنيات، مما يجعلها البطاقة الأفضل والأنسب للعملاء مرتادي السينما".
ومن جهته، قال إياد الكردي، رئيس أعمال شركة ماستركارد في دولة الإمارات العربية المتحدة: "بصفتها إحدى المؤسسات العالمية الرائدة في قطاع حلول الدفع، تلتزم ماستركارد بتزويد المستهلكين بأحدث ابتكارات التكنولوجيا التي تساعدهم على تسهيل تجربتهم في إجراء معاملاتهم اليومية. وتمتاز بطاقة جراند الترفيهية بتقنية باي باس من ماستركارد، حيث تتيح لحامليها إمكانية شراء التذاكر في ثوان معدودة عبر قنوات الدفع دون تماس ودون الحاجة إلى اعتماد التوقيع أو رقم التعريف الشخصي."
خلفية عامة
المشرق
يعتبر المشرق أحد أكبر البنوك في دولة الإمارات، حيث تأسس عام 1967 ولعب دوراً رائداً في القطاع المصرفي، وبشكل خاص في الخدمات المصرفية للأفراد.
ويطمح المشرق، باعتباره المؤسسة المالية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، لتقديم أفضل الخدمات المصرفية المبتكرة والفريدة، بما في ذلك مسؤوليته الإجتماعية تجاه المجتمعات التي يخدمها. ولتحقيق هذا الهدف، يولي المشرق اهتماماً خاصاً بتوظيف المواطنين الإماراتيين وتدريبهم وتطوير مهاراتهم.