إمريل تسجل توفير قياسي في الطاقة خلال ساعة الأرض 2012

أعلنت إمريل، الشركة الرائدة في إدارة المرافق بدولة الإمارات العربية المتحدة، عن تحقيق هدفها المتمثل بتقليل انبعاثات الكربونبنسبة بلغت 20%، خلال ساعة الأرض 2012، والتي أقيمت يوم السبت 31 مارس من الساعة 8:30 مساءً وحتى 9:30 مساءً.

وشاركت إمريل في هذه الفعالية العالمية، التي ترفع درجة الوعي بالحاجة لاتخاذ إجراءات فعالة بشأن التغير المناخي. وانطلقت ساعة الأرض للعام 2012، تحت شعار سأفعل، إذا فعلت أنت.

وتضم إمريل قائمة واسعة النطاق من الشركات، والمناطق السكنية، والمجمعات، والعملاء في قطاع التجزئة والضيافة، بما في ذلك مشروع البندر، ودبي فستيفال سيتي، وروعة الإمارات، والمرابع العربية، وواحة دبي للسيليكون، على سبيل المثال لا الحصر. ونجحت الشركة في إطفاء الأنوار في العديد من المناطق والمشاريع الرئيسية،خلال ساعة الأرض.

وقال بن شيرشل، مدير إداري، إمريل: "يعمل فريقنا في إمريل معاً، من أجل التطبيق المستمر لإجراءات حماية البيئة، وضمان أن يتحلى جميع الموظفين بالوعي فيما يتعلق بالمحافظة على الطاقة، والمياه والمصادر الأخرى. ونعزز الممارسات الخاصة بالإدارة الجيدة للنفايات، مع اعتماد سياسة تخفيض كمية هذه النفايات، وإعادة استخدامها، وإعادة تدويرها. وتعتبر ساعة الأرض مناسبة متميزة، لتوسيع نطاق هذا الالتزام وإحداث فرق ملموس".

وتسعى إمريل بصورة دؤوبة، باعتبارها رائدة القطاع في مجال الاستدامة، إلى تقليل استخدام الطاقة وانبعاثات الغازات الدفيئة، الناتجة عن عملياتها. وتمكنت الشركة بنحاح من تحقيق هدفها، بتقليل انبعاثات الكربون بنسبة بلغت 15%، خلال ساعة الأرض 2011، وذهبت خطوة أبعد من ذلك، لتأكيد التزامها نحو البيئة من خلال زيادة هذه النسبة، بمقدار إضافي بلغ 5%.

يضاف إلى مساهمات الشركة خلال ساعة الأرض 2011، قام ما يزيد على 411 موظفاً في إمريل، بتوسيع جهود الشركة في المحافظة على الطاقة، بتلبية نداء الواجب والتوقيع على تعهد فردي، لرفع مستوى الوعي بين زملائهم، من أجل تبني أساليب وتقنيات مؤثرة في مجال استخدام الطاقة، خلال جدولهم اليومي.

وتوفر إمريل قائمة كاملة من خدمات إدارة الأصول والمرافق، مع حلول مبتكرة تم إعدادها لدعم المشاريع الرئيسية، والمناطق السكنية، والمجمعات الترفيهية والتجارية. وتتضمن حلول الاستشارات، وإدارة البنية التحتية، والشركات، والضيافة، إلى جانب حلول المجمعات المحلية والسكنية.