إل جي إلكترونيكس تطلق تشكيلتها الجديدة من ثلاجات 2015 بنظام الأبواب المزدوجة داخل الأبواب وبسعات ضخمة

أعلنت شركة إل جي إلكترونيس عن إطلاق أحدث تشكيلاتها من الثلاجات المبتكرة والمصممة بنظام الأبواب المزدوجة وبتقنية الضاغط الطولي العاكس، وذلك في خطوة منها لتعزيز مدى الراحة لزبائنها وعشاق علامتها، ولمنحهم ثلاجات بأداء غير مسبوق وكفاءة عالية في ترشيد استهلاك الطاقة ونقلها لمستويات جديدة كلياً.
وتتمع الثلاجة الجديدة بمقصورتين منفردتين لتخزين الطعام، تستقل كل منها بنظام الباب داخل الباب، وذلك من أجل منح أكبر قدر من الراحة والقدرة على تنظيم وحفظ محتوى الثلاجة بشكل مدهش، إضافة إلى سهولة الوصول إلى المواد الغذائية، هذا فضلاً عن منع تسرب الهواء البارد عند فتح باب الثلاجة.
وقد قامت إل جي بتصميم الثلاجة ليتم استخدامها بمنتهى السهولة؛ حيث يمكن فتح مقصوة الأبواب على الجهة اليمنى من خلال الضغط البسيط على زر معين، ما يجعلها مثالية لتخزين المواد الغذائية الأكثر استخداماً كالوجبات الخفيفة والمشروبات وغيرها، فيما يمكن فتح مقصورة الأبواب على الجهة اليسرى والتي توفر مساحة إضافية للتخزين، من خلال المقبض أسفل الباب. وقد عمدت إل جي لتصميم ثلاجتها الجديدة على هذا النحو لتقليل الحاجة لفتح باب الثلاجة بالكامل، متمكنةً من تقليل نسبة فقدان الهواء البارد إلى 47.3% بهدف المحافظة على نضارة الطعام لوقت أطول.
وعلاوة على نظام الاستخدام والتبريد الذكي في الثلاجة، فإن تصميمها بتقنية الضاغط الطولي العاكس يسهم في تعزيز أدائها وكفاءها؛ حيث تعمل هذه التقنية الحصرية من إل جي على توفير الطاقة بنسبة تصل إلى 32% وخفض مستويات الضجيج إلى ما تصل نسبته 25% بالمقارنة مع الضواغط التقليدية نظراً لانخفاض عدد نقاط الاحتكاك وآلية العمل البسيطة، ما أكسبها الثناء والإشادة من قبل كل من الجمعية العلمية والتقنية الألمانية، وجمعية الكهرباء والإلكترونيات وتقنية المعلومات VDE كونها الأكثر متانة والأطول من حيث العمر الافتراضي الذي يبلغ 20 عاماً.
ونظراً لهذه المزايا والمواصفات المعززة بكفالة طويلة للضاغط الطولي العاكس تبلغ 10 سنوات، تتوقع إل جي أن تشهد ثلاجتها المبتكرة إقبالاً شديداً من قبل المستهلكين حول العالم، وذلك لما تقدمه من استخدام فعال لموارد الطاقة في الوقت الذي يشهد هذا القطاع اليوم تحديات كبيرة.
هذا وتوفر الثلاجة الجديدة من إل جي إلكترونيكس العديد من المزايا المبتكرة والعصرية الأخرى والتي يعتبر من أبرزها تنقية الهواء داخل الثلاجة من خلال تقنية Hygiene Fresh+™ المطورة والتي تحافظ على نضارة ونظافة الأطعمة المخزنة لأطول فترة ممكنة، وعبر نظام الفلترة المعزز بمروحة لمكافحة الروائح الكريهة، والذي يقلل نسبة الغبار والبكتيريا والفطريات والجراثيم من خلال مراحل الفلترة الخمس التي من أهمها مرحلة الفلترة المعتمدة على تقنية LED UV التي تعقم الثلاجة من الداخل وتقضي على ما نسبته 99.999% من البكتيريا الضارة، هذا بالإضافة إلى منح المستخدمين مستويات عالية من الراحة نظراً للاستغناء من خلال تقنية Hygiene Fresh+™ عن الحاجة لتغيير أو استبدال أي من الفلاتر، ما أسهم في نيلها اعتراف وإشادة مجموعة Intertek البريطانية المتخصصة بإجراء فحوصات المطابقة.
هذا ولم تغفل إل جي عن الجانب الجمالي في تصميم ثلاجتها الجديدة؛ حيث قامت وبهدف الخروج بتصميم أنيق إلى جانب العناية الفائقة باستخدام نوع من الزجاج المغشى لتجميل المنحني الزجاجي. ويضفي النمط التزييني الأسود أناقة وجمالاً على تصميم الثلاجة، إلى جانب دوره في مقاومة آثار بصمات الأصابع واللطخ، ما يحافظ على مظهر الثلاجة بأبهى حلة. وقد تم تجهيز الثلاجة بميزة "السلة المتحركة" التي تساعد في تعديل ارتفاع الأقسام الداخلية، ما يمكن الثلاجة من استيعاب الزجاجات الكبيرة وذات التصميم غير العادي.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إل جي للأجهزة المنزلية وحلول الهواء، سيونغ جين جو: "فخورون بإطلاقنا للتشكيلة الجديدة لعام 2015 من ثلاجاتنا في إل جي والمصممة وفقاً لنظام الأبواب داخل الأبواب، إلى جانب تجهيزها بأحدث التقنيات والميزات المبتكرة التي تنتقل بمستوى الراحة داخل المطبخ إلى مستويات أرقى وأكثر راحة، الأمر الذي يؤكد التزام إل جي المتواصل تجاه الارتقاء بنوعية الحياة من خلال خلق نماذج منازل مثالية عبر ابتكار منتجات غير مسبوقة ومريحة."