رفضت المحكمة الدستورية في الكويت، الدعوى التي تطعن بدستورية قانون يمنع الاختلاط بين الذكور والإناث في الجامعات والهيئات التعليمية.
وكان مجموعة من الطلبة قد تقدموا أمام المحكمة الدستورية بطعن على دستورية القانون، بدعوى أنه "يلغي مبدأ المساواة بين الطلبة والطالبات".
ناشطون عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر أطلقوا هاشتاغ #قانون_منع_الاختلاط، وجاءت التعليقات متباينة ما بين الرفض والقبول للاختلاط في الجامعات:
اختلاط ولا لا ليش زعلانين انتوا رايحين تدرسون وتردون شعليكم #قانون_منع_الاختلاط
— يوسف (@i__exit) December 16, 2015#قانون_منع_الاختلاط لاتنسوا ان تطلبوا من بعض النواب ان يحرقوا شهاداتهم التي حصلوا عليها من جامعات تدرس بنظام الاختلاط
— ANSAM (@ANSAMCOM) December 16, 2015#قانون_منع_الاختلاط على اساس انه قاعدين ندرس ب ديسكوات والوضع جدا مخل بالاداب العامه !انتو سو جامعة مثل الناس وفتحو شعب وحلو مشاكل الطلبه
— jumana (@jumana_alsaleh) December 16, 2015#قانون_منع_الاختلاط العرف السائد في بلدنا محافظ ويرفض ذلك ونحترمه اما الدين فأتحدى ان يأتى بنص صريح يحرم الاختلاط كشدة تحريمه من قبل العرف
— ANSAM (@ANSAMCOM) December 16, 2015#قانون_منع_الاختلاط جاسم صلح غلطتك وتزوجني لن يتزوجكي .
— ادور ريتويت (@rtwt_mi) December 16, 2015في حال تم الوضع على ما هو عليه يجب ان يراعي الناس دينهم ويبعدوا نظرات الحرام والكلام في غير الدراسه مع الجنس الاخر #قانون_منع_الاختلاط
— abalhassan.ad (@AliDash58105370) December 16, 2015انا من شعب ما بيعرف الدين الا عند سيرة النساء . #قانون_منع_الاختلاط
— قبَس (@kabasalhariri) December 16, 2015لا بأس بمنع الاختلاط اذا توفرت جامعة خاصه للرجال وجامعه خاصه للبنات دون تقصير تجهيز احد الجامعتين 1- #قانون_منع_الاختلاط
— abalhassan.ad (@AliDash58105370) December 16, 2015بالكلاس: اختلاط بالممرات: اختلاط بالساحات: اختلاط بالاندية الجامعية: اختلاط بالكافتيريا: منع الاختلاط تحشيش؟ #قانون_منع_الاختلاط
— Dana (@DME36) December 16, 2015#قانون_منع_الاختلاط عندما كنت ابتدائي كان الرجل ينتظرني لين امر واللان انابالجامعه والرجل يزاحمني بالممرات البركه بالاختلاط جرأتهم ع المره
— دندنة صوت (@missroly) December 16, 2015١ بغض النظر عن رأيي بـ #قانون_منع_الاختلاط، أعتقد أنك تستطيع انتقاده من نواحٍ كثيرة، لكن ربطك له بالتخلف غير منطقي ولا موضوعي
— رهام الشاهين (@RehamAlshaheen) December 16, 2015