"ما شي تغيّر". هكذا عبّر رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري عن 12 سنة مرّت على ذكرى اغتيال والده، فدشن اللبنانيون هاشتاغ على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" #رفيق_لاخر_الطريق، استخدمه المغردون لنشر صورًا وذكرياتهم عن السياسي رفيق الحريري.
في 14فبراير/شباط 2005 غادر الرئيس الراحل رفيق الحريري المجلس النيابي، فنظر فرأى صحافيان محمد شقير وفيصل سلمان يشربان القهوة في مقهى قبالة ساحة النجمة، فتوجه نحوهما وجلس وطلب كوبًا من البوظة وامضى 10 دقائق ثم انتقل في سيارته وهو يقودها وبجانبه الوزير الراحل باسل فليحان.
وانطلق الموكب من ساحة النجمة، باتجاه نفق فندق فينيسيا، حيث انفجرت شاحنة ميتسوبيشي محملة بـ 2000 كيلوغرام من مادة الـ "تي.ان.تي" مع مادة "سي.فور" الحارقة، أحدث حفرة بعمق 7 أمتار وقطر 18 مترًا، فاخترقت سيارة الرئيس ومات فورًا.
#رفيق_لاخر_الطريق
— نافذ السفرجلاني (@nafezsafarjala1) February 15, 2017
وفي الليلة الظلماءيفتقد البدر...
وهل اجمل من #عيد_الحب ليكون تاريخ نهاية فاسد !! #رفيق_لاخر_الطريق
— لمحاكمة الفاسد (@rafictojustice) February 15, 2017
من بعدك يا رفيق…شفنا المستقبل بعيون السعد. #رفيق_لآخر_الطريق#رفيق_الحريري#قاتل_الرفيق_طليق
— Amer Ghandour (@GhandourAmer) February 15, 2017
ما حدا اخد اللبنانين عا بهوار الطريق الا رفيق #رفيق_لاخر_الطريق
— لمحاكمة الفاسد (@rafictojustice) February 15, 2017