خالد: نصائح شخصية للأيام الرمضانية
بمناسبة قرب حلول شهر رمضان؛ يقدم خالد جملة نصائح من واقع تجربته الخاصة للمساعدة على اجتياز هذا الشهر:
"تجنب المواجهة مع الناس: و لا اقصد أن تعزل نفسك و تنخرس و لكن حاول قدر الامكان أن لا تدخل بنقاشات و سين و جيم و شو هاظ و شو هاظاك... الخ. بالعربي خليك الحيط الحيط، الفائدة: بتظل أعصابك رايقة و بيرتفع ضغطك و با بينشف ريقك اذا كنت صايم، اذا ما كنت صايم لأي سبب برضه بتظل أعصابك رايقة".
وعن استخدام المواصلات في رمضان يقول خالد:
"المواصلات 1: ساعد المجتمع بحل أزمة السير، يعني اذا بتعرف جار او قريب الك طريقو من طريقك مش غلط يركب معك، على الاقل بتوفر مساحة سيارة في معمعة الازمة. و اذا ما كان عندك سيارة برضو مش غلط يركب معك جارك او صاحبك (الحكي بمشي على البنات كمان)".
ويضيف:
"المواصلات 2: سوق السيارة شوي شوي، و حط ببالك انك اذا سقت مثل المشعوط بعزّ الازمة ممكن تعمل حادث و لو صغير و تقعد تستنى التحقيق المروري يوصلك بهالطقس الرائع. طبعا مش تسوق مثل المرعوب من كل واحد بتشوفو و تروح تعمل حادث أسوأ من ابو مشعوط".
أحمد: بين العدالة والعواطف
أما أحمد؛ فيدعو إلى تحكيم العقل دون العاطفة عند التعامل مع القضايا والجرائم الحساسة ويحمل الإعلام مسؤولية الضرب على وتر العواطف عند المجتمع:
"في رأيي أن جزء من المسؤولية يقع على الصحافة التي تقدم أخبار كهذه بصيغة فضائحية لا تدع مجال كبير لقراءة حقيقة القضية و أنها لازالت في طور الشك الذي لم يبلغ اليقين، بل إن دور الصحافة يجب أن يركز على حقيقة أن المتهم برئ حتى تثبت إدانته و أن أطراف أي قضية يجب أن يملكوا نفس الحق في طرح قضيتهم و الدفاع عن إنفسهم بصورة متساوية".
ويضيف أحمد:
"يجب أن يعي الجميع أنه مثلما للضحية حق الحصول على العدالة فإن المتهم له حق أن يحاكم بناءً على حقائق و إثباتات قانونية. الحصول على العدالة لا يجب أن يكون من خلال رغبة الإنتقام أو من خلال إتهامات غير مثبته، بل إن ذلك هو قمة الظلم".
 
     
                   
   
   
   
   
   
  