ناصر بن خالد للسيارات تقدم خط "إس يو في" من مرسيدس-بنز لتحدي أكثر الطرقات وعورة وصعوبة

بيان صحفي
تاريخ النشر: 03 مايو 2011 - 05:44 GMT

مرسيدس-بينز "إم إل"
مرسيدس-بينز "إم إل"

تقدم ناصر بن خالد للسيارات، الوكيل الحصري لـسيارات "مرسيدس-بنز" في قطر، مجموعة فريدة من سيارات الفئة "إس يو في" SUV التي تتيح للسائقين الحرية الكاملة في القيادة على أصعب الطرقات مثل رمال الصحراء القطرية المذهلة. ويشتمل خط "إس يو في" المدهش من "مرسيدس-بنز" على موديلات رائعة مثل "جي-55 كلاس" و"جي إل كيه-كلاس" و"إم-كلاس"، فضلاً عن الموديلين الفخمين "جي إل-كلاس" و "آر-كلاس". وتحظى سيارات "إس يو في" بتقدير وإعجاب كبيرين لدى شريحة واسعة من محبي القيادة على الطرقات الوعرة في قطر بفضل ما تمتاز به من خصائص تقنية رائدة وأداء قوي ومستوى رفيع من السلامة، بالإضافة إلى مظهرها فائق الأناقة؛ وتجعلها هذا الخواص مجتمعة سيارة لا تضاهى على كافة أنواع الطرقات.

وقال خالد شعبان، مدير عام شركة "ناصر بن خالد للسيارات": "تترك سيارات ‘إس يو في’ من ‘مرسيدس-بنز’ انطباعاً مذهلاً يدوم طويلاً نظراً لما تقدمه من تجربة قيادة رائعة وآمنة وقوية على الطرق المعبدة والوعرة على حد سواء. ولا عجب في ذلك طالما أن فلسفة ‘مرسيدس-بنز’ تقوم على توفير الأفضل لجمهور عملائها التواقين إلى التفوق، وهو ما يستطيع تلمسه كل من يركب موديلات خط ‘إس يو في’ التي تعد خياراً منقطع النظير في القيادة على الطرقات الوعرة الحافلة بالتحديات".

سيارة "جي إل كيه" GLK

توفر "جي إل كيه" من "مرسيدس-بنز" تجربة قيادة ممتعة خارجة عن المألوف بفضل تمتعها بنظام تعليق خاص يتيح التحكم بخفة الحركة على نحو يتكامل مع نظام التخميد المميز؛ حيث يقوم نظام التعليق تلقائياً بتعديل مستوى التعليق ليتوافق مع متطلبات وظروف الطريق الحالية، وهو ما يؤكد على أن مزايا قدرات "جي إل كي" للقيادة على الطرقات الوعرة لا تقتصر على النواحي السطحية فقط. وتتسم السيارة بمعايير ثابتة تتمثل في المصدات الخلفية والأمامية القصيرة، ومستوى الخلوص الأرضي المرتفع، بالإضافة إلى نظام الدفع الرباعي من طراز 4MATIC لضمان أعلى سويات الأداء على كافة أنواع الأرضيات والطرقات. ويمتاز نظام الدفع هذا بتوزيع الطاقة والعزم على العجلات الأربع وفقاً لمتطلبات الطريق سواء كان معبداً أم وعراً، الأمر الذي يعزز قوة السحب وثبات التوجيه، وبالتالي يجعل السيارة أكثر خفة ومرونة وسلامة.

علاوة على ذلك، تتمتع السيارة بباقة إختيارية خاصة بالطرقات الوعرة من شأنها جعل قيادة "جي إل كيه" أمراً أكثر سلاسة وبساطة حتى على أكثر التضاريس صعوبة؛ إذ تشتمل مثلاً على واق سفلي يساعد على تخفيف الضرر الناجم عن أي حبيبات رملية أو حصيات صغيرة. ويمكن كذلك إطلاق مزيد من قدرات "جي إل كيه" على الطرقات الوعرة بضغطة زر واحدة لتشغيل التعديلات المبرمجة بعناية لخواص القيادة؛ حيث يتم التحكم بالأقفال التفاضلية التقليدية من خلال برنامج السحب الإلكتروني (4ETS) الذي تم تحديثه خصيصاً ليتوافق مع كافة السيارات ذات الدفع الرباعي المزودة بنظام 4MATIC. ومن شأن ذلك أن يخفض وزن السيارة دون أن يؤثر سلباً على أدائها بأي شكل من الأشكال. وبالنسبة للقيادة هبوطاً على المنحدرات القاسية، يستطيع السائق الاعتماد بكل ثقة على ميزة "التحكم بالسرعة على المنحدرات" (DSR) التي تحافظ على استقرار السرعة عبر ضبط أداء المحرك وناقل السرعة معاً، فضلاً عن تفعيل الفرامل بشكل تلقائي حيثما يكون ذلك مطلوباً. وبالمقابل، تستطيع "جي إل كي" أيضاً تحدي أصعب وأقسى الطرقات الصاعدة بفضل سحبها القوي، وثبات توجيهها، وبساطة التحكم بها.

مرسيدس "إم إل"

توفر سيارة "إم كلاس" من "مرسيدس-بنز" تجربة رائعة حافلة بالحماسة والتحدي؛ إذ يمكن تلمس طابعها القوي من خلال واجهتها الأمامية التي تتخللها فتحات تهوية مطلية باللون الأسود ولمسات بارزة من الكروم. كما تم تثبيت المرايا الخارجية على نحو متناسق ومتساو مع مصدات الحماية المطلية بالفضة. ويمتاز الغطاء الأمامي بمظهره الرائع وإشتماله على مصابيح ضبابية مدمجة تتكامل مع المصابيح الأمامية في لفتة تؤكد الطابع الحركي القوي للسيارات الفئة "إم-كلاس" من "مرسيدس-بنز".

وتبرز على جانبي السيارة أجنحة وواقيات صدمات ذات مظهر قوي يسهم برسم ملامح الطابع الديناميكي العام للسيارة. وتأتي العجلات بقياسي 17 أو 19 بوصة لإضفاء مزيد من الأناقة والقوة على إطلالة "إم-كلاس" الرائعة.

ويتجسد الطابع الديناميكي للسيارة "إم إل 350" من خلال نظام 4MATIC للدفع الرباعي على جميع العجلات. وتمتاز هذه السيارة بمحرك بنزين من 6 أسطوانات يولد قوة جبارة عالية وسلاسة فائقة في الأداء. وبهدف إتاحة مزيدٍ من القوة الجبارة والصوت الهادر المميز، توفر "مرسيدس بنز" لعملائها فرصة الاختيار بين أحد محركين من 8 أسطوانات ضمن سيارتين من الفئة "إم كلاس" وهما سيارة "إم إل 500" بنظام 4MATIC للدفع الرباعي على جميع العجلات، وسيارة "إم إل إيه إم جي 63" بنظام 4MATIC للدفع الرباعي. وتمتاز هذه السيارات بوجود ناقل حركة أوتوماتيكي بـ 7 سرعات (7G ترونيك) (7G-(TRONIC، وذراع نقل حركة تعمل وفق تقنية "دايركيت سيليكت" ومزودة بأزرار تحكم تجعل القيادة سهلة ومريحة. وسواء كانت تسير على الطرق المعبدة أو الطينية أو حتى على العشب والحصى، فإن سيارة مرسيدس من فئة "إم كلاس" ستمضي بسلاسة منقطعة النظير مع قدرة أكبر في التعامل مع أكثر صعوبات وتحديات القيادة على الطرقات. وستضمن المحركات القوية، إلى جانب ناقل الحركة الأوتوماتيكي ذو الـ7 سرعات (7G ترونيك) فرصة الحصول على قيادة ممتعة ومشوقة.

وتشتمل السيارة على مفتاح لتفعيل كافة الأنظمة الإلكترونية الخاصة بالطرقات الوعرة وتشغيل السحب الإضافي. وفي حال تخلخلت إحدى العجلات، سيقوم نظام ESP/4ETS تلقائياً بتوزيع الجهد على العجلات الثلاث الباقية. ويمتاز نظام 4MATIC الدائم للدفع الرباعي بخواص إضافية أثبتت فعاليتها العالية أثناء القيادة لمسافات طويلة. أما ميزة "التحكم بالسرعة على المنحدرات" DSR، فتتمثل مهمتها في الحفاظ على استقرار السرعة عند القيادة على منحدرات حادة. كما تتمتع السيارة بقدرة عالية على الإقلاع صعوداً على المنحدرات كما لو كانت على طريق مستو.  

سيارة "جي 500"

لعل أبرز ما يميز سيارات "مرسيدس بنز" عن غيرها هو جوانب الراحة والأمان والديناميكية العالية؛ ويبدو ذلك واضحاً في سيارات الفئة "جي" التي تتسم بمعايير رفيعة على هذه الصعد حتى في أبعد المناطق النائية من العالم حيث قلة قليلة فقط من السيارات تثبت جدارة عالية في أدائها. وقد بدأت الفئة "جي" مسيرتها في عام 1979، وشهدت منذ ذلك الحين كماً هائلاً من التحسينات الفنية ومعايير التحديث التي تم تطويرها عبر السنين دون المساس بشخصيتها الفريدة. 

وتمتاز سيارة "جي 500" بمحرك من 8 أسطوانات سعة 5,5 ليتر تصل طاقته القصوى إلى 285 كيلوواط (388 حصان)، وذلك بفضل صماماته الأربع في كل أسطوانة، وشوط السحب القابل للتعديل، وأعمدة الكامات الفريدة. ويبلغ عزم الدوران الأعظمي للمحرك 530 نيوتن متر بين السرعتين 2800 -4800 دورة في الدقيقة، الأمر الذي يضمن الاستفادة من الحد الأقصى لطاقة المحرك. كما تضم السيارة نظام نقل حركة أوتوماتيكي من النوع (7G-TRONIC).

وكعادتها تلتزم "مرسيدس" أرقى معايير الجودة والحرفية العالية في تصميم المقصورة الداخلية لسيارة "جي 500" التي جاءت فسيحة الأرجاء لتمنح راكبها الشعور بالحرية حتى عند الوقوف. كما تبدو العناية التامة بأدق التفاصيل واضحةً في عجلة القيادة المصنوعة من الجلد الفاخر، والذي يمكن طيه باتجاه الأمام لتحقيق مزيد من السهولة في الخروج من السيارة.

وتحوي السيارة كذلك نظام الوسائط المتعددة (COMAND APS) الذي يمتاز بإدارته عالية الكفاءة للأقراص المدمجة مرتبطاً بكل من نظام الملاحة، والراديو، ومبدل أقراص DVD، والهاتف. كما يتيح نظام (LINGUATRONIC) تشغيل كافة أجهزة الوسائط المتعددة والاتصالات والملاحة بسهولة بالغة عبر الأوامر الصوتية. علاوةً على ذلك، يتيح نظام (COMAND APS) إمكانية تشغيل الملفات الصوتية من النوع (MP3) و(WMA). ويترافق هذا النظام بالعديد من الخيارات المميزة مثل جهاز استقبال إشارات البث التلفزيوني التناظرية والرقمية. كما تحوي السيارة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الموجه عبر الأقمار الصناعية لإرشاد السائق إلى أقصر وأسرع الطرق المؤدية إلى العنوان الذي يتم إدخال إحداثياته.

وللسائقين الذين يجتاحهم عشق الحرية للقيادة خارج الطرقات المعبدة، يتيح التصميم الداخلي للفئة "جي" راحة كبيرة لراكبيها من خلال إتساع المساحة وخيارات المقاعد التي تتراوح بين المقعدين وصولاً إلى 7 مقاعد وثيرة.      

وتتيح السيارة كذلك مواجهة تحديات السرعة من خلال علبة تحويل الدفع التي تمنح السائق مزيداً من الدعم في التحكم بالسيارة خارج الطرق؛ إذ تتيح هذه العلبة تحويل الدفع من نظام القيادة على الطرق المعبدة إلى نظام الطرق الوعرة متسببةً في خفض السرعة، ومضاعفة قوة الجر، وتعزيز قدرة تسلق المنحدرات بنسبة 80%. ويتكامل أداء نظام الدفع الدائم بالعجلات الأربع مع نظام الجر الالكتروني (4ETS)، وعلبة تحويل الدفع، والأقفال التفاضلية الثلاثة، لتعمل جميعها في تناغم تام فيما بينها. وإذا ما فقدت إحدى العجلات قوة الجر، يتم تحويل الطاقة تلقائياً إلى العجلات الأكثر تشبثاً بالطريق للحفاظ على سير السيارة حتى لو بقيت تعمل على عجلة واحدة فقط.

ويمكن تعديل جميع سيارات "مرسيدس بنز إس يو في" لتلاءم المتطلبات الفردية للسائق. وتتوفر سيارات الفئة "إم إل" أيضاً كطراز معدل من "أيه إم جي"، فيما يمكن لعشاق الفئة "جي" الاختيار بين الطرازين المعدلين "جي 55" أو "جي 55 أيه إم جي". وتتوفر جميع هذه السيارات لإختبارات الأداء.

خلفية عامة

ناصر بن خالد للسيارات

تملك شركة "ناصر بن خالد للسيارات"، التي أسسها المغفور له الشيخ ناصر بن خالد آل ثاني في عام 1957، حقوق التوزيع الحصرية في قطر لثلاث علامات تجارية رائدة في عالم السيارات والدراجات النارية: "مايباخ"، و"مرسيدس بنز"، و"هارلي ديفيدسون".

وإنطلاقاً من إلتزامها الدائم بتحقيق أعلى مستويات رضا العملاء، طورت شركة "ناصر بن خالد للسيارات" مجموعتها المتميزة من الخدمات عبر تزويد عملائها بحلول مصممة حسب الطلب وتجربة تسوق شاملة. وهي تقدم مجموعة من البرامج المبتكرة التي تعد الأفضل من نوعها في قطر، بما في ذلك قسم إستبدال السيارات، ووحدة أعمال السيارات المستعملة، وبرنامج "كلاس" لتأجير السيارات.

علاوة على ذلك، توفر "ناصر بن خالد للسيارات" مجموعة واسعة من سيارات "مرسيدس-بنز" التجارية ابتداءً من سيارات الفان الصغيرة ووصولاً إلى الحافلات والشاحنات الثقيلة.

وفي الإطار ذاته، رسّخت "ناصر بن خالد للسيارات" مكانتها الرائدة في قطاع السيارات الفاخرة في السوق المحلي بحصّة كبيرة وصلت إلى 51.3% في سنة 2009. واحتلت الشركة صدارة التصنيفات الخاصة برضا العملاء ونالت شهادة "الآيزو" للجودة بوصفها أفضل الشركات في قطاع السيارات الفاخرة في قطر.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن