رواية "النافذة التي أبصرت" للكاتبة الإماراتية إيمان اليوسف

تاريخ النشر: 08 مايو 2014 - 06:53 GMT
البوابة
البوابة

صدرت حديثاً عن دار كتاب للنشر وبالتزامن مع معرض أبوظبي الدولي للكتاب، رواية «النافذة التي أبصرت» للكاتبة الإماراتية إيمان اليوسف والتي تعد إصدارها الثاني وروايتها الأولى بعد مجموعة قصصية تحت عنوان «وجوه إنسان» صدرت عام 2012م.

عن الرواية تحدثت إيمان اليوسف خلال حفل توقيعها الكتاب في جناح دار كتاب للنشر في المعرض قائلة: «هذه الرواية تتحدث عن الصراع الذي يولده كل «ما» و«من» حولنا، عن قضايا الهوية والوطن. هذه الرواية تصرخ «من أنا؟» لعل الإجابة تأتي صدى.. من نافذة ما». وتقع أحداث «النافذة التي أبصرت» في أربعة فصول متشعبة بين تركيا في فترة الأربعينات ومسألة الأقليات في العراق والجالية اللبنانية في كندا لتنتهي بشكل غامض في شخص زينب وجبل حسن اللذين يشكلان حلقة الوصل بين أبعاد الزمان والمكان والشخوص المتداخلة في لون أدبي فريد.

«ما مصير الألوان التي تخترق النوافذ إن هي أبصرت؟» تتساءل إيمان اليوسف لتبين موضحة: «هذه الرواية.. حكاية توحد البشر في كيان، وتشتت الإنسان في ألف قبيلة ووجه».

 

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن