لكزس تستعيد الصدارة في أحدث تصنيف من جيه دي باور

احتلت لكزس مركز الصدارة في نتائج دراسة الجودة الأولية، التي أجرتها مؤسسة جيه دي باور آند أسوشيتس، والتي تم إعلانها بالولايات المتحدة الأسبوع الماضي. ويشكل إحراز لكزس هذه المرتبة للمرة الـ 13 في 22 عاماً تقديراً مميزاً لعلامة السيارات الفاخرة.
وحازت لكزس، والتي يجري توزيعها حصرياً بدولة الإمارات العربية المتحدة من قبل الفطيم للسيارات، على جوائز دراسة الجودة الأولية للعام 2011 لأربعة طرازات، مما جعل منها المركبة الوحيدة التي تشتمل على أقل قدر من المشاكل، وذلك بوجود 73 مشكلة لكل 100 مركبة في مقياس (PP100)، فيما يبلغ معدل المشاكل في القطاع 107 لكل 100 مركبة.
وتضم هذه السيارات لكزس ES لفئة السيارات المنافسة الفاخرة، ولكزس GS لفئة السيارات الفاخرة متوسطة الحجم، ولكزس GX لسيارات الكروس أوفر الرياضية متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم، ولكزس LS للسيارات الفاخرة كبيرة الحجم. وسجلت لكزس GS و GX أعلى ترتيب ضمن فئتيهما للعام الثالث على التوالي.
وقال سيمون فريث، مدير إداري، الفطيم للسيارات: "يسرنا تحقيق لكزس لهذه المرتبة رفيعة المستوى، في نتائج دراسة الجودة الأولية من مؤسسة جيه دي باور آند أسوشيتس، وذلك للعام الثالث عشر على التوالي. واحتفظت لكزس بمراكز متميزة منذ العام الأول وكانت جديرة بالاهتمام. ونفخر بالارتباط بمثل هذه العلامة عالية الأداء".
وترتكز دراسة الجودة 2011، والتي تُعقد سنوياً منذ الأعوام الـ 25 الماضية، على إجابات ما يزيد على 73.000 من المشترين والمستأجرين لطرازات العام 2011 الجديدة، من السيارات والشاحنات والمركبات متعددة الاستخدامات، والتي يشملها الاستطلاع بعد مرور 90 يوماً على الملكية. ويتم الإجابة على الدراسة بين شهر فبراير ومايو 2011.
خلفية عامة
لكزس
أنشئت لكزس في وقت مبكر في 1980 وبدأت في عام 1989، أصبحت لكزس قريبا مرتبطة بالفخامة والجودة ورضا العملاء المتفوقة. ونمت العلامة التجارية بسرعة، حيث بعد اثني عشر عاما على تأسيسها ، أصبحت لكزس الأفضل مبيعا في خط السيارات الفاخرة في أميركا .
تنتمي لكزس إلى عائلة تويوتا العالمية ، والتي شكلت معا الصناعة الرائدة للسيارات في العالم الثالث. انها والشركات التابعة لها لديها أكثر من 31000 موظفا في الولايات المتحدة.
الفطيم للسيارات
تقوم الفطيم للسيارات وهي إحدى شركات مجموعة الفطيم بتشغيل وإدارة علامات تويوتا ولكزس وهينو وذلك من خلال شبكة من صالات العرض ومراكز الخدمة وقطع الغيار العصرية التي تعتمد على أساليب الكمبيوتر الحديثة ، وتوجد في مواقع استراتيجية بمختلف أنحاء الإمارات.