يصف أحمد سمير رغبة الكابتن المصري أحمد شوبير بترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة بأنها قلة حياء:
"اللي اختشوا ماتوا
اذا كان الكابتن يراهن على ان جمهور الأهلي سينتخبه بإعتباره (ابن النادي) فهو بالتأكيد يعيش في قمة الوهم....فهذه انتخابات رئاسة مصر يا كابتن و ليست انتخابات نادي او حتى انتخابات مجلس شعب (من اياهم) الذي اعتدت ان تكون عضوا فيه....!!!".
يتابع قائلا:
"كابتن شوبير تخيل اننا سنتناسى كيف كان يخصص ساعات من برامجه (الرياضية) للحديث في السياسة بما يخدم مصالح نظامه و حزبه...فتارة يوجه مدافعه في اتجاه البرادعي....و تارة أخرى في اتجاه جماعة الأخوان المسلمين...ليس مهما في اتجاه من...الأهم انه في صالح النظام التي هي بالتأكيد صالحه ايضا....!!!".
ويورد بعض التعليقات الساخرة على الخبر أيضا:
"يبقى بعد كدة عبود الزمر من حقه يعمل حزب و يسميه "خللي بالك لنغتالك"....ماهي زاطت بقى...!!!!
- رئيس جمهورية ممسوك عليه سي دي....!!!!
- رئيس جمهورية نفسه...أكيد...!!!!
- عم فتحي البواب كان نفسي قوي انه يترشح....و أهي ديمقراطية برضة...!!".
ما مدى أهمية أن يكون الجمال مزيفا أو حقيقيا؟.
لا ترى صاحبة مدونة تنقلات أفكار ضيرا في التجميل الصناعي إلا أن صديقتها لا توافقها الرأي:
"أمسكتني من كتفي في منتصف الممر وكأنها توقظني وهي تقول: (ليل! الآسنان الجميلة أو الوجه الجميل لا يحتاج لتجميل، فما الأفضل؟ أن يقول الناس أنك جميلة دون شيء أم يقولون أن هذا الجمال مزيف؟) أبعدت يدها عني وفكرت ملياً في كلامها! ... الجمال المزيف! ... فعلا هو مزيف".
وتتابع كلامها عن من "تزيّف" شكلها للحصول على زوج:
"قد أتفهم من يحاول إخفاء التجاعيد! ،،، ولكن أن تكون الفتاة عبارة عن مجموعة من إضافات تجميلية زائفة فهذا ما لا أفهمه! .. فمن وصلت شعرها حتى الركب لتبحث عن "زوج" ألن يرى زوجها شعرها الحقيقي!".
