لم يخيب تامر حسني أمل سوزان في دعم الرئيس المصري:
" مستحيل ....مستحيل هاد الزلمه ابن حلال مصفى يعني انا لسه في سيرته على البلوج وباحكي انه مختفي ولا بد انه بيحضر باغنيه ينفخ راسنا فيها والله ما كذبني ولا خيب املي فيه (بيني وبينكم ما كان بدي اسمع صوته بس يلا ) طبعا الافندي محبط وما بتخيل البلد من دون سيده وزعلان وبيعيط ..... )".
أما ستيته فتعلق على تأييد بعض المشتغلين بالفن في مصر للرئيس مبارك:
" ماذا أستفدت بالتفاف الراقصين والراقصات حولك ومطالبتهم ببقاءك ... ألم تعلم أن هؤلاء محتقرون بالسليقة من أهل مصر؟
الحمد لله أن بطانتك التي ترغبك راقصات وبلطجية ... فكيف تُخرج صوتك بأنك على الحق؟
ماذا أستفدت عندما أخليت ساحة المحيطين بك من رجالات العلم والعدل والحق؟ ... ماذا أستفدت؟".
فادي من سوريا، يتحدث عن يوم الغضب السوري ويناقش أوجه التشابه والاختلاف بين الوضع في بلده وأوضاع مصر وتونس.
يرى المدون أن الحكم في سوريا أحادي كما هو الحال في مصر وفي تونس:
" فالحكم الأحادي ما زال مستمرا من عام 1963، والظروف المعيشية سيئة جدا خصوصا بعد فتح السوق، والحرية غائبة بشكل أكبر من مصر، والكرامة الإنسانية حدث ولا حرج، بل إن السجون السورية تحتضن أصغر وأكبر معتقلين سياسيين في العالم! (طل الملوحي، 19 عاما، وهيثم المالح، 79 عاما)".
يتابع المدون بالقول أن الغرض من ثورة قاسيون في سوريا هو غرض إصلاحي قبل كل شيء:
"وحسب ما فهمت من وسائل الإعلام والبيانات الصادرة عن منظمي التظاهرات، فإن الغرض من هذه التظاهرات هو “إصلاحي” وليس “تغييري” وقد أوضحت البيانات بشكل لا لبس فيه أنها غير موجهة ضد شخص الرئيس الدكتور الأسد، بل هي موجهة ضد ممارسات معينة وقوانين محددة يتم المطالبة بتغييرها أو تعديلها لتحقيق الإصلاح المنشود".
ويطالب:
"ومن هذا المنبر أطالب جميع المتظاهرين بأن يتجنبوا الاعتداء على الممتلكات، وأن تبقى مظاهراتهم في إطارها السلمي النبيل الصادق ذي المطالب المحقة الإنسانية. وأنا أكيد أن هؤلاء الشباب الشجعان الأبطال سيلتزمون بذلك. كما أطالب النظام بأن يتعامل بشكل حضاري مع هذه المظاهرات، وأن لا يؤذي أبناء الوطن، فلهم الحق بالمطالبة بحقوقهم المسلوبة".
أحمد الغلاييني من الأردن، يتخيل حال رئيس الوزراء الأردني السابق بعد أن صار متقاعدا!!
يطلق أحمد العنان لخياله:
" لاأعرف الأن ماهوا ردة فعل سمير بعد إن تقاعد وأصبح في عدد لوائح متقاعدين الضمان الأجتماعي
لاأعرف إن كان سيغادر رئاسة الوزراء بسيارة الرئاسة أم سيصرخ عليه سائق الرئيس ويقول له” إبعد ياولد عن السيارة بلاش تتوسخ أو تشخط السيارة هسا المعلم بيصيح علينا".
ويضيف:
"لا أعرف إن كان اﻵن يلبس بدلة رمادية ويحمل شنطته الدبلوماسية ويحمل كرتونة بها أغراضه الشخصية من برواز لصورة عائلته,أجندات شركات ,دفاتر ملاحظات,كاسة أقلام دعاية من شركة باعها إستثمار او مشروع وطني,وبها ملفات اﻵن لاتصلح إلا لباعة الترمس والفول بوسط البلد,أظن أن سمير يقف اﻵن على الدوار الرابع وينتظر تكسي أصفر وليس مميز ليذهب به إلى منزله".
صاحب مدونة بنادول، يفسر موقف المصريين في الكويت مما يجري في بلدهم الآن:
"وعددهم تقريبا 600 ألف وهم أكبر جالية , لهم الحق فى التعبير عن ما يحصل فى بلدهم , ففي فترة سابقة وعندما خرج بعض المصريين مؤيدين للبرادعي قامت السلطات بالكويت بإعتقالهم وتسفيرهم وتقديمهم لأمن الدولة بمصر , وهذا هو السبب الأكبر لعزوف المصريين مشاركة إخوانهم لما يحدث فى بلدهم مصر , فالكويت بلد الحريات ( تحتاج الى تفسير)".
