لا يخلو المغرب من الفساد الرياضي أيضا في نظر مصطفى، فنتيجة مباراة الجزائر والمغرب الأخيرة هي أكبر دليل على ذلك!:
"فقد صار قطار من يطلق عليهم زورا وبهتانا ب”أسود الأطلس” لا يعرف سوى محطات الخسارة والانكسار حتى أمام منتخبات كنت أشفق عليها فيما مضى عندما كنا نهزمها بأربعة أهداف وأكثر، حتى جاء الزمن الذي بتنا نحسب لها ألف حساب..ونتمنى الخروج من الملعب، بتعادل بئيس، أو بهزيمة دون صوت!".
ويتابع:
"وزير الشبيبة والرياضة منصف بلخياط ، الذي “نسف” الرياضة ولم “ينصفها”..
- رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، علي الفاسي الفهري، الذي يملك اسما عائليا سحريا يفتح في المغرب خزائن الوزارات والمناصب.
- دون أن ننسى كل المفسدين الذي يتصورون أن الأندية الرياضية والملاعب وحتى أرباح الدوريات المحلية، مسجلة بأسمائهم".
يقدم عبدالله المهيري تعريفا للتعليم الحر أو المنزلي:
"لكن التعليم المنزلي ليس محدداً بالصورة التي ذكرتها سابقاً، بعض الأسر تضع قيوداً أقل على التعليم فهناك من لا يحدد وقتاً للتعليم بل يجعل اليوم كله للتعلم، وهناك من لا يحدد كل المنهج بل يجعله مرناً بحسب الظروف ويجعل بعض المواد أساسية، هناك من يحدد أهدافاً للتعليم ولا تهم وسائل تحقيق هذه الأهداف، فإن وضع مثلاً هدف تعلم أساسيات الحساب ستستخدم الأسرة كل الوسائل المتاحة لتحقيق هذا الهدف دون تحديد وقت معين لإنجازه".
ويدعم المدون التعليم الحر:
"التعليم الحر هو ما يجب أن تمارسه كل أسرة سواء كان الأبناء في المدرسة أم لا، من مسؤولية الأسرة أن تزرع حب التعلم في أبنائها وتوفر لهم فرص التعلم من الحياة، لكن أظن أن الأسر ستجد صعوبة في فعل ذلك مع وجود التعليم الرسمي المدرسي الذي يستهلك طاقة الطالب وربما يستهلك أكثر من ذلك".
