لقد صادفنا جميعاً مديراً أو مسؤولاً في حياتنا العملية لا يكون سعيدًا أبدًا بأي نوع من العمل الذي نقوم به. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهم لا يقدروننا أو يقدّرون جهودنا أبدًا...
خلال مثل هذه اللحظات ، من الطبيعي جدًا الشعور بالاكتئاب وعدم التقدير. بالإضافة إلى ذلك ، يصبح الأمر أكثر صعوبة عندما لا تعرف السبب وراء موقفهم البارد تجاهك. لذا ، إليك نظرة على بعض العلامات التي تشير إلى أن رئيسك يكرهك ، وربما يمكنك ملاحظة ذلك وبذل الجهود في اتجاه آخر لتغيير الأشياء.
تبدأ علاقتك برئيسك في العمل بالبرود
تحدث تحولات العلاقة بمعدل مفاجئ على الصعيد المهني. في حال كنت تحصل على تلك المشاعر الباردة من رئيسك في العمل عندما لا يشارك بعض الاهتمامات الشخصية أو يقاوم التعبير عن أي مشاعر تجاهك ، فقد تصبح الأمور باردة.
أنت لا تحصل على ردود الفعل الإيجابية
بعض المديرين سيئون في تقديم ملاحظات إيجابية ، ولكن إذا امتدح رئيسك الآخرين وتركك دون أي ملاحظة ، فهذه علامة على أنه يعكس شيئًا ما عن تقييمه / تقييمها لك. في مثل هذه الحالة ، حاول طلب التعليقات مباشرة. سوف يمنحك رده مزيدًا من التبصر في كيفية رؤيته لك.
يعاملك بأسلوب العلاج الصامت
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); -->هذه علامة على أن رئيسك في العمل قد يكون محبطًا منك ولكنه ليس في حالة مزاجية للتحدث عن هذا بالفعل. هذا موقف يجب ألا تتجاهله ويجب أن تذهب إلى رئيسك في أقرب وقت ممكن لتنقية الأجواء. اجعل من السهل على رئيسك أن يشير إلى خطأك بالسؤال عما إذا كان هناك أي شيء يمكنك القيام به لتحسين أداء عملك.
يتم رفض أي زيادة بدون تفسير
لا يعتبر رفض طلب زيادة الراتب الخاص بك علامة على وجود مشكلة في حد ذاته لأنه قد تكون هناك أسباب مثل قيود الميزانية لا علاقة لها بك. ولكن إذا كان مديرك يقدرك ، فسوف يشرح لك سبب عدم إمكانية منح الزيادة ، وغالبًا ما يشرح متى يمكنك توقع زيادة في المستقبل أو كيفية ربحها.
لم تعد في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالمجموعة
يُعد استبعادك من سلاسل البريد الإلكتروني أو المجموعات أو المحادثات أو المكالمات الجماعية أو الاجتماعات التي تتم دعوتك إليها عادةً علامة حمراء على أن رئيسك لديه مشكلة معك. هذا أمر سيتعين عليك معالجته بشكل مباشر ، وإلا ستستمر في تفويت الفرص المهمة.
