هل انت قادر على تنظيم وقتك؟

تاريخ النشر: 10 أبريل 2010 - 06:38 GMT

عليك واجبات أكبر من طاقتك على الإنجاز، حتى وقت الترفيه فقد زهوته في نظرك، إذن عليك أن تضع يدك على الحجم الحقيقي لمشكلتك ليتسنى لك حلها بباسطة.

 

قبل أي امتحان تشعر عادة بأن:
أ-الأمور عادية و مستقرة.
ب-عصبيتك زائدة ولكنك تقريبا جاهز.
ج- وعكة صحية.

 

علاقتك بمن حولك تكون:
أ-دردشة في المدرسة أو بالعمل صباحاً ومحادثات تليفونية مساء.
ب-أحياناً مكالمات في المساء وغالباً تكون مشغول طوال اليوم.
ج- لا وقت للعلاقات لأن الوقت كله مشحون بالدراسة او العمل.

 

هل ينتابك الأرق بسبب ازدحام عقلك بالمسؤوليات؟
أ-نعم
ب- لا .
ج- أحياناً.

دعيت فجأة للتنزه مع الاصدقاء وملابسك غير جاهزة
أ- تطلب استعارة ملابس مناسبة من أحد اخوتك.
ب- ترتدي الملابس المتاحة لديك، فأصدقاؤك لن يلاحظوا.
ج- تعتذر عن النزهة.


يمر أسبوع كامل دون أن تشارك أسرتك أي وجبة جماعية
أ- نعم.
ب- لا .
ج- أحياناً.


إذا كنت في حفلة تجمع الزملاء والاصدقاء
أ- تقف أمام المرآة لتطمئن على هندامك أكثر من مرة.
ب- تقرر مغادرة الحفل فوراً إذا لم تستطع ضبط هندامك.
ج- لا تهتم كثيراً بشكلك.


عندما تعودين من المدرسة او العمل عادة ما..
أ - تستريح قليلاً ثم تبدأ بعمل واجباتك.
ب- تشاهد التلفاز خلال فترة الغداء.
ج- تكتفي بوجبة باردة سريعة وحدك وتبدأ في واجباتك فوراً.

عن كل اجابة "أ" 3 درجات، "ب" درجتان، "ج" درجة واحدة

 

إذا كان مجموع نقاطك 21: 27
مضغوطة للغاية:
أنت تنشد الكمال، لذلك فأنت غالباً مرهق بدنياً وعصبياً.
نصيحة:
نظم وقتك، وجدول أعمالك، ولا تنسي حظك من الراحة والترفيه، وضع لنفسك أهدافاً محددة، واسعي إليها بجد، وعندما تحققها سوف تشعر بالرضا عن نفسك، ولا داعي للإجهاد الدائم الذي لن تجني منه إلا الإحباط.

 

إذا كان مجموع نقاطك 15: 21
مسؤول ومتزن:
أنت تقدر الأمور بقدرها الصحيح، وتتحكم في قدر كبير من انفعالاتك، وغالباً لا تهدر طاقتك العصبية فيما لا جدوى منه، وتتجنب الضغوط في أداء ما عليك دون التقصير في حق نفسك.


إذا كان مجموع نقاطك 9 : 15
لا تعرف الضغوط:
فأنت ما زلت لا تعرف ضبط المنبه للاستيقاظ في موعدك الصباحي، وتعتمد على الآخرين دائماً في تنفيذ المهمات الموكلة إليك، وربما تكون الضغوط غير موجودة في قاموسك على الإطلاق.

نصيحة:
الضغوط المبالغ فيها شيء سييء والتراخي شيء أسوأ ابدأ الآن في تحديد مسؤولياتك وحاول القيام بها فالحياة نصفها أخذ والنصف الآخر عطاء.


الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن