يُصادف اليوم الأحد الموافق 31 عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله، سيدة الأردن الأولى ووجهه المشرق في المحافل المحلية والعالمية، صاحبة الحضور الملهم الذي يجمع بين الرقي والبساطة، أيقونة العطاء والإنسانية، سيدة استطاعت أن تترك بصمة مميزة في مجالات التعليم، الشباب، تمكين المرأة، والعمل الخيري، لتكون قدوة ليس للأردنيين فقط، بل للعالم أجمع.
إطلالات الملكة رانيا
تُعتبر إطلالات الملكة رانيا العبدالله مرآة تعكس حسّها المميز وذوقها الرفيع في اختيار الأزياء، حيث تجمع بين الأناقة الملكية واللمسات العصرية بمهارة جذابة ولافتة، وتتنوع إطلالات الملكة رانيا بين التصاميم العالمية الفاخرة والدعم الواضح للمصممين العرب والمحليين، من أجل تقدّيم صورة المرأة الأنيقة والراقية في آن واحد.
أمومة الملكة رانيا
تظهر الملكة رانيا العبدالله ملكة قلوب الأردنيين، كأم حنونة ومحبّة، تحتضن أبناءها بكل دفء ورعاية. فقد حرصت رانيا على أن تكون الأم القريبة من تفاصيل أبنائها اليومية، حيث تشاركهم أفراحهم وتدعم اختياراتهم وتساندهم في خطواتهم، لتجسد صورة الأم العصرية التي توازن بين مسؤولياتها العائلية والوطنية.
أمومة رانيا العبدلله هي ليست مجرد دور، بل رسالة حب وعطاء، تنبض بكل ما هو إنساني وملهم.
الملكة رانيا العبدالله "التيتا"
تعيش الملكة رانيا العبدالله أجمل مراحل الأمومة من جديد مع أحفادها، وتُجسد صورة الجدة الأنيقة العصرية القريبة من أبنائها وأحفادها، والتي تجمع بين الحنان والحكمة، وهي التي تمنح عائلتها الحب والرعاية كما اعتاد عليها الشعب الاردني أن يمنحوها لهم.