سبلاش تطرح مجموعة أثواب تقليدية

هل تبحث عن تصاميم معاصرة وأنيقة دون أن تتخلى عن الثياب التقليدية! لا داعي لمواصلة البحث، حيث تتعاون سبلاش مع علامة توبي للمصمم السعودي حاتم العقيل لتحقيق أحد أحلام المهتمين بالموضة والأناقة. ويمثل هذا التعاون سابقة من نوعها لكلا العلامتين، حيث يتضمن تصميم علامة توبي لأثواب تقليدية للرجال تستهدف عشاق الأناقة وتسوق تحت العلامة التجارية توبي فور سبلاش. ومن جهة أخرى، توفر سبلاش للمرة الأولى في متاجرها تشكيلة من الملابس التقليدية للرجل العربي.
وتقدم هذه التشكيلة الجديدة تصاميم ذات جودة ممتازة تعكس جوهر الأناقة وتجسد في الوقت نفسه روح التقاليد العربية. كما تستخدم أرقى أنواع الأقمشة التي تحافظ على ملمس ومظهر الثوب الكلاسيكي، مع تركيز لا يضاهى على تفاصيل الخياطة. كما تتميز مجموعة توبي فور سبلاش بتنوعها الذي يجعلها ملائمة للمواطنين والمقيمين على حد سواء، من الشباب الذين يرغبون بإتباع الموضة بأسلوب أنيق لا مبالغة فيه.
وقد أعرب السيد رازا بيج، الرئيس التنفيذي لسبلاش، عن سعادته الفائقة بهذا التعاون، وقال: "بعد النجاح الكبير الذي حققناه بإطلاق خط للعبايات قبل بضعة أشهر، شعرنا بأن الوقت قد حان لطرح الثوب الرجالي. ويدور مفهوم علامة توبي فور سبلاش حول كون سبلاش تقدم وللمرة الأولى لجمهورها في المنطقة تشكيلة من الملابس التي تعد في صميم تقاليدهم. وتعكس هذه التصاميم جماليات الموضة الراقية، مع العناصر التي تقوم عليها علامة سبلاش. ولا شك في أن علامة توبي تحظى بقبول كبير لدى جيل الشباب المهتم بالأناقة، والذين لا يتحرجون من ارتداء زيهم التقليدي، لذا فإن سبلاش تسعى إلى التواصل مع هذه الشريحة من خلال هذه المجموعة".
من جانبه، وفي معرض حديثه عن علامة توبي فور سبلاش قال المصمم حاتم العقيل: "أطلقت في عام 2008 ماركة أزياء تهدف إلى الخروج بالثوب التقليدي إلى ساحة الأزياء العالمية باستخدام أفضل المواد والأقمشة وتوظيف التصاميم الرائعة. والآن في 2011، أشعر بسعادة كبيرة لطرح مجموعة مع سبلاش، التي تعتبر أحد أكبر علامات الموضة في المنطقة. تحمل هذه المجموعة اسم توبي فور سبلاش وتنسجم مع متطلبات الفئة المستهدفة من حيث التصاميم المتميزة بجودة عالية وبأسعار استثنائية".
وبفضل هذا التعاون، تتوفر المجموعة في متاجر سبلاش حتى نفاد الكمية، وتقدم لمحبي الموضة أناقة متميزة بأسعار رائعة تبدأ من 350 درهم، مع لمسة التألق المعروفة لعلامة توبي!