دفاع رزان المغربي المستميت عن شريط الفيديو إياه.. مع "ناجي"، يعكس حجم المشكلة الذي تسبب به للفنانة التي تحولت إلى الفن بعد أعوام من عملها مقدمة برامج. وأحرجها وتسبب في المس بصورتها.
دفاع رزان يتركز على كون "ناجي" زوجها"..
ومع هذا.. وحتى لو كان زوجها إلا أن التصرفات التي قامت بها معه، أمام اغراب.. وهي تدرك ان الكاميرا تدور، لا يمكن أن تصدر عن امرأة عربية، حتى لو كانت تتحدث عدة لغات ومعتدة بنفسها ومتحررة.
للمجتمع عادات كان مفترضاً بها احترامها، مهما كانت الظروف.
دفاع رزان.. يزيد الطين بلة. ولو سكتت ربما كان الناس سينسونها شيئا فشيئاً، فهي في النهاية لا تتمتع بشهرة ناديا لطفي وسعاد حسني ايام شبابهما .
استمرارها في الدفاع عن الفيديو الصادم، يؤكد أن الناس سيتذكرونها لسنوات، انما بطريقة سلبية.