6 لعنات تقف في طريق حصول ريال مدريد على اللقب الـ 12

تاريخ النشر: 29 مايو 2017 - 02:21 GMT
فريق ريال مدريد
فريق ريال مدريد

سيصطدم طموح زين الدين زيدان وفريقه ريال مدريد في التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة 12 بعدة لعنات عانى منها النادي الملكي في السابق.

وحسم ريال لقب الدوري الإسباني بعد صراع حتى الجولة الأخيرة مع غريمه اللدود برشلونة، لكن التتويج بدوري الأبطال سيجعل الموسم الثاني لـ "زيزو" استثنائياً، فما هي اللعنات التي تطارد حلم الميرينغي؟

زيدان يقود ثورة شبابية
الحيرة تتملك إنييستا حيال تجديد عقده مع برشلونة
رونالدو يعارض تعاقد ريال مدريد مع دي خيا
ساعات قليلة تفصل عن إعلان فالفيردي مدرباً لبرشلونة
برشلونة يحتفظ بكأس ملك إسبانيا للأبد

ثنائية مستحيلة

لم يسبق لأي فريق في العصر الحديث أن حقق لقب دوري الأبطال مرتين متتاليتين، لذلك يجد زيدان نفسه أمام تحدٍ استثنائي لتكرار اللقب الذي حققه العام الماضي.

وكانت هناك 4 محاولات فاشلة من قبل، حيث توج ميلان بلقب 1994 على حساب برشلونة، لكنه خسر في نهائي 1995 أمام أياكس أمستردام الذي خسر بدوره نهائي 1996 أمام يوفنتوس.

وفشل يوفي نفسه في تكرار الأمر عندما وصل إلى نهائي 1997 وخسر أمام دورتموند، وبعد 11 عاماً فاز مانشستر يونايتد باللقب على حساب تشيلسي في 2008 لكنه خسر في نهائي العام التالي أمام برشلونة.

أبطال العالم

منذ عام 2000 حين انطلقت كأس العالم للأندية لم ينجح أي فريق في الفوز بدوري أبطال أوروبا بعد التتويج بمونديال الأندية، وكان مانشستر يونايتد الأقرب لهذا الإنجاز عندما فاز باللقب العالمي لكنه خسر نهائي التشامبيونز ليغ أمام برشلونة في 2009.

أصدقاء الأمس

اعتاد الريال على استقبال أهداف من لاعبيه القدامى الذي انتقلوا لأندية أخرى، وهذه المرة سيلتقي الملكي في نهائي كارديف مع غونزالو هيغواين وسامي خضيرة، ثنائي يوفنتوس المتألق هذا الموسم.

وكانت ثنائية ألفارو موراتا بقميص يوفنتوس سبباً في ضياع حلم ريال في نصف النهائي موسم 2014-2015 قبل أن يعود لارتداء قميص الميرينغي هذا الموسم.

ولكن قبل موراتا زار شباك الريال نجوم سابقون مثل فيرناندو موريينتس الذي قاد موناكو للإطاحة بريال من ربع النهائي موسم 2003-2004.

عام فردي

لم يسبق لريال تحقيق اللقب الأوروبي في عام فردي العصر الحديث، حيث رفع الكأس أعوام 1998 و2000 و2002 و2014 و2016.

سلسلة إيطاليا

يتكرر تتويج فريق إيطالي باللقب كل 7 سنوات، في مفارقة غريبة، مما يشير إلى أن الدور على يوفي هذا العام، وفاز يوفنتوس في 1996 وعاد إلى ميلان في 2003 ثم توج إنتر بلقب 2010.

القميص البنفسجي

أصبح هذا اللون نذير شؤم على ريال أخيراً، لكنه سيضطر لارتدائه في نهائي كارديف بعدما خسر به أمام فالنسيا وإشبيلية من أصل 5 هزائم لفريق زيدان هذا الموسم.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن