خرج نيمار مصاباً من المواجهة التي جمعت فريقه باريس سان جيرمان بضيفه ستراسبورغ (2-0) ضمن دور الـ 32 من كأس فرنسا، ويبدو أن الإصابة لن تكون بسيطة نظراً لخروجه باكياً.
وقدم الدولي البرازيلي أداءً مميزاً خلال الفترة الأخيرة، لكن سوء الحظ لازمه.
وأعاد خروج نيمار باكياً إلى الأذهان ما حصل الموسم الماضي أمام أولمبيك مرسيليا حينما أنهت الإصابة موسمه وأثرت عليه في كأس العالم.
وسقط نيمار أمام مرسيليا في ذلك الوقت وخرج باكياً في مارس وقبل إياب دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد.
وامتدت فترة غياب نيمار حينها لنحو 3 أشهر، الأمر الذي أبعده عن باريس سان جيرمان حتى نهاية الموسم وجعله يبدو غير جاهز في كأس العالم.
يذكر أن نيمار انضم إلى باريس سان جيرمان صيف عام 2017 قادماً من برشلونة مقابل 222 مليون يورو ليصبح أغلى لاعب في تاريخ كرة القدم.