عاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لإظهار جانبه الإنساني، حيث عبر عن تعاطفه الكبير مع الأطفال السوريين الذين يعانون الأمرين بسبب الحرب التي يعيشونها بشكل يومي، مطالباً بإنهاء الأمر بشكل فوري من أجل أن يحظوا بحياة طبيعية.
وتحدث نجم برشلونة عن القضية السورية كونه أحد أهم سفراء يونيسيف، وهو ما يعطيه مجموعة من المهام الإنسانية، وعلى رأسها دعم الأطفال المنكوبين في جميع أرجاء العالم، ويبدو أن أطفال سوريا كانوا من بين أكثر من أثروا فيه.
ففي رسالة عبر حسابه الشخصي على موقع فايسبوك، كتب ميسي: "يوم واحد من الحرب كثير جداً، تعرض أطفال سوريا لعنف ووحشية كبيرتين جعلتهم رهائن لمدة ستة أعوام. كأب وكسفير ليونيسيف، قلبي منفطر بسبب ما يحصل. أضف صوتك لصوت يونيسيف من أجل إنهاء هذه الحرب".