وصل النجم التشيلي أليكسيس سانشيز أخيراً إلى مانشستر يونايتد بعد انتظارٍ كبير من قبل الجماهير التي كانت تحلم به، لكونه يعتبر من لاعبي الصف الأول عالمياً، بعدما تألق مع آرسنال وبرشلونة.
حكاية الرقم "7"
سيرتدي الدولي التشيلي القميص رقم 7 الذي بات عقدة أو لعنة لمن يرتديه في السنوات الأخيرة، هذا الرقم الذي حمله الكثير من الأساطير سابقاً على غرار جورج بيست وإيريك كانتونا وديفيد بيكهام وصولاً إلى كريستيانو رونالدو.
في عام 2009 ترك "صاروخ ماديرا" مانشستر يونايتد وبات اللاعب الأغلى في تاريخ عالم كرة القدم حين انتقل لريال مدريد، وفي تلك اللحظة التي رحل فيها، بدأت قصة المعاناة مع الرقم سبعة.
حكاية الرقم "7"
سيرتدي الدولي التشيلي القميص رقم 7 الذي بات عقدة أو لعنة لمن يرتديه في السنوات الأخيرة، هذا الرقم الذي حمله الكثير من الأساطير سابقاً على غرار جورج بيست وإيريك كانتونا وديفيد بيكهام وصولاً إلى كريستيانو رونالدو.
في عام 2009 ترك "صاروخ ماديرا" مانشستر يونايتد وبات اللاعب الأغلى في تاريخ عالم كرة القدم حين انتقل لريال مدريد، وفي تلك اللحظة التي رحل فيها، بدأت قصة المعاناة مع الرقم سبعة.
لعنة الرقم "7"
حين تحمل هذا الرقم في ملعب أولد ترافورد، عليك أن تكون قادراً على حمل العبء والضغط الذي يخلفه، كما هو الحال في بعض الفرق الأخرى كالرقم تسعة في البرازيل مثلاً أو عشرة في منتخب الأرجنتين.
بعد رحيل رونالدو ارتدى مايكل أوين، المهاجم الإنجليزي المميز الرقم سبعة، لكن اللاعب الذي سطع نجمه في ليفربول قبل الرحيل إلى ريال مدريد فشل في إثبات نفسه فسجل من عام 2009 حتى 2012 خمسة أهدافٍ فقط في 31 مباراة.
ومع انتقال آنخيل دي ماريا إلى الشياطين الحمر من ريال مدريد الذي كان قد تألق في صفوفه، تمنى البعض أن تعود هيبة الرقم سبعة إلى سابق عهدها، لكن جناح باريس سان جيرمان حالياً فشل في المهمة وسجل ثلاثة أهدافٍ فقط وجلس على مقاعد البدلاء في عهد المدرب لويس فان خال.
جاء الدور بعدها على الموهبة ممفيس ديباي، تحدث الجميع عنه أنه سيكتب التاريخ في يونايتد، لكن الهولندي فشل في إثبات نفسه ضمن التشكيلة الأساسية، وبالتالي بات الرقم 7 نذير شؤمٍ على من يرتديه، حيث سجل هدفين فقط، وتكرر هذا الأمر مع أنتونيو فالنسيا الجناح والظهير الإكوادوري الذي أحرز هدفاً فقط حين ارتداه.
