بعد 12 عاماً، نجح كريستيانو رونالدو مهاجم يوفنتوس في الثأر من برشلونة وتمكن من تعويض إهداره لركلة جزاء ضده في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2008 وقت إرتدائه قميص مانشستر يونايتد.
وتمكن البرتغالي من كسر عقدة البارسا التي استمرت طيلة مسيرته، حيث لم يتمكن من هز شباكه خلال 5 مباريات أمامه بقميصي يونايتد وريال مدريد في دوري الأبطال، حيث سجل أول أهدافه في شباك البلاوغرانا في دوري الأبطال.
وقاد رونالدو فريقه يوفنتوس للفوز بثلاثية نظيفة سجل منها هدفين لينتزع البيانكونيري صدارة المجموعة من برشلونة ويتأهل للدور القادم عن جدارة واستحقاق.