كيف كان رمضان هذا العام متحررا من قبضة القذافي؟ هذا ما يحدثنا عنه ناجي على مدونته:
"كل عام يمسك الشعب الليبي أعصابه فربما قد يبدأ بك القذافي يوم 28 شعبان أو 29 وقد يبدأ بك الشهر يوم 2 رمضان، فالهم الذي يؤرقه كثيرا هو أن لا يتوافق شهر رمضان في ليبيا مع شهر رمضان في بقية الأمة الإسلامية وخاصة المملكة السعودية".
ويضيف:
"شهر رمضان هذا العام تعيشه الناس متمتعة بحريتها التي انتزعتها من براثن الدكتاتور بدمائها وتضحياتها وصبرها وإيمانها، وعلى الرغم من الحالة الاقتصادية شبه السيئة إلا الناس سعيدة بالثورة ونجاحها وبشهر رمضان الذي حررته من مزاج الطاغية الذي استخدمه شر استخدام خاصة عندما نصب فيه المشانق للطلبة وللناشطين السياسيين ولغيرهم من الأبرياء حيث كان يشنقهم قبل المغرب بقليل وكانت عملية الشنق تبث على الهواء مباشرة لينكد على كل الناس وليرهب الشعب أكثر".
وتعلق صاحبة مدونة ترانكيولي على عدم دقة المسلسل الكويتي ساهر اللليل ٢ في نقل أجواء الثمانينيات:
"الملابس : الملابس في الثمانينات كانت مشهورة بالالوان المبهرة " الفسفورية " و تيشيرتات الفضفاضة , وايضا النقشة بها اشكال هندسية بحته
التسريحات : قبل التسريحات صج كان في الشعر ستريت لكن هم الاغلب شعرهم وايرتلفون شعر هدى حسين قبل".
وتتابع:
"لي رجاء للمخرج دحام الشمري بلييييز اذا كنت تبي تسوي عمل لحقبة معينه لازم تدرس من ناحية الوقت الازياء الميكب والاحداث التاريخية وعساك على القوة مخرجنا".
