جي إف تي تفتتح مكتبها في دبي لخدمة العملاء في الإمارات ودول الخليج

أعلنت اليوم جي إف تي GFT، الرائدة عالمياً في مجال تداول العملات و المشتقات عبر الانترنت، أنها سترفع من مستوى التزامها تجاه أسواق التداول والمشتقات في الشرق الأوسط من خلال مجموعة واسعة من المبادرات. وتعمل الشركة على تعزيز التزامها المتين تجاه المنطقة، كونها تتمتع بقاعدة العملاء الأعلى ربحية في الولايات المتحدة الأمريكية بين كبرى شركات الوساطة وتداول العملات في العالم و بوجود مكاتب في لندن، نيويورك، سنغافورة، سدني و طوكيو، فإن جي إ ف تي تقدم مجموعتها الكبيرة من المنتجات المالية، برمجيات التداول الحائزة على الجوائز إلى جانب القدرة الممتازة على تحقيق استقرار الأسواق حتى في أصعب الأوقات التي يواجه فيها المستثمرون في منطقة الخليج كذلك تطايراً كبيراً في قيم الاستثمارات.
وفي هذا السياق قال السيد غاري تيلكين، الرئيس والرئيس التنفيذي لـ جي إف تي: "لطالما كان هدفنا منح عملائنا من أصحاب الحسابات حول العالم الأدوات التي يحتاجون إليها للتداول بسرعة وكفاءة وأمان. نقدم لعملائنا في الشرق الأوسط حالياً فرصاً متميزة لتداول العملات الأجنبية وعقود الفروقات CFD's سواء من خلال برمجياتنا الحاصلة على الجوائز أو شخصياً في مكاتبنا الخاصة بالتداول في دبي. لقد قمنا مؤخراً بإطلاق موقعنا الإلكتروني المتعدد اللغات والجديد بالكامل، www.gftarabic.com، والذي يتيح للمستخدمين في الشرق الأوسط فتح حسابات التداول، (و الحسابات الخالية من الفوائد للمؤهلين)، الحسابات التجريبية وكذلك تعلم المزيد عن التداول في أسواق العملات الأجنبية وعقود الفروقات، بالإضافة إلى الاختيار من بين مجموعة من أدوات التداول التي تدعمها خدماتنا العالمية على مدار الساعة. ويمكن لعملائنا من أصحاب الحسابات في الشرق الأوسط تداول عقود الفروقات في قطاعات النفط والذهب والفضة والأسهم والمؤشرات العالمية، وكل ذلك عبر حساب واحد آمن ومريح لدى جي إف تي. كما أعلنّا مؤخراً عن دمج MetaTrader حلول التداول المؤتمتة بحيث يمكن لأصحاب الحسابات استخدام الأدوات والاستراتيجيات من MT4 في التداول بينما يستمتعون في الوقت ذاته بالمزايا التي تقدمها لهم الشركة من حيث دقة التنفيذ والخدمات والأمن والقيمة العالية المتمثلة بفروق نقاط تنافسية. و لإننا نعرف أن تداول العملات الأجنبية ينطوي على المخاطر و لا يناسب جميع المستثمرين، لذلك فإن جي إ ف تي تقدم برامج تدريبية متقدمة لعملائنا، وكذلك نحن حريصون على اكتساب الثقة و التعامل مع المستثمرين في الشرق الأوسط."
ومن جانبه يقول السيد بوريس شلوسبيرغ، مدير أبحاث العملات لدى جي إف تي، والكاتب البارز في البوابات الإعلامية المالية العالمية: "لا شك في أن جي إف تي تمثل الخيار الأمثل للمتداولين الذين يبحثون عن التنفيذ الأفضل للصفقات بالإضافة إلى القيمة العالية المتمثلة بفروق نقاط تنافسية واكتساب المعلومات واستخدام البرامج الحاصلة على الجوائز والخدمة المميزة على مدار الساعة. جي إف تي تقدم مجموعة متكاملة سواء كنت تتداول العملات الأجنبية أو عقود الفروقات فإن جي إف تي تعد المكان المناسب لدخول السوق و التداول."