اعلن العاهل السعودي عبدالله بن عبدالعزيز تقديم هبة قدرها مئة مليون دولار لتفعيل مركز الامم المتحدة لمكافحة الارهاب الذي انشئ بمبادرة منه في الاساس، حسبما افادت الصحف السعودية. وقد اثار هذا الخبر موجة من الجدل والتعليقات المتضاربة خصوصا مع وجود هاشتاغ الراتب لايكفي الحاجة:
- بلادنا تعيش في عهد عمر لا يوجد فقراء لا يوجد عاطلون لا يوجد خريجون وخريجات ينتظرون وظائف؟؟؟؟؟!!!
- معد فيه ارهاب فيه ناس تبي حقها ولكن لاحياة لمن تنادي
- ولكن السؤال الكبير من يصنف الإرهابيين؟!!! فالإرهاب أصبح مصطلح يستخدم لإعطاء الشرعيه لتنفيذ أهداف خاصة
- والعاطلين حقوقنا ضايعه حرام عليكم سنوات قاعدين بالبيت عاله على اهلنا واللي حولنا
- ماهو الإرهاب؟ ومن الإرهابيون ؟ أين ستصرف الأموال ؟ يكافحون من ؟
- إن الإرهاب الأول هو تجاهل مطالب الشعوب وإزدرائها فـ نحن نحتاج أن تكافحوا من يريد قتلنامن مسؤولين فاسدين !
- حتى في مكافحة العدو الأول للدول تبخل الدوله على نفسها وتكون التبرعات الخارجيه أكثر !
- حررنا فلسطين وقضينا على اسرائيل والعالم الان يهددنا بالارهاب لابد من القضاء على الارهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟
- ولا تكفي .. فالارهاب معشعش في عقول مهجورة وقلوب كأنها خفافيش تتطاير في عتمة وسواد إقتلعهم ياوطني
- ما يعلمه الجميع ان الغرب رفض وضع تعريف واضح للارهاب ليبقى هذا الوصف للاسلام والمسلمين.بمالنا نحارب انفسنا!
- مامعنى الإرهاب عندهم?! هم يحاربون الجهاد الإسلامي ويسمونه ارهابا ليتفاعل الشعب معهم!!
- الحين هو قال حرب ضد الارهاب ليش زعلانين الاغلبيه
- اجمالي التبرعات خلال شهر رمضان 10 مليار. مبلغ يكفي لأسكان 40الف اسره وحل مشكلة 200 الف شخص لايملكون سكن
- وانا مستعده ادفع نص راتبي طول ما انا موظفه للمساهمه في محاربه كلاب القاعده، والاخذ بحق عمي اللي قتلوه
- ما فيه مليون واحد لمكافحة الفقر أو على الأقل إجبار التجار بإخراج الزكاة في الداخل
- السعودية صخرة تحطمت عليها معاول الإرهاب من المأفون بن لادن مروراً بالعواهري وانتهاءً بغلمان الخوارج.
- كانت أتمنى هذا المبلغ لمكافحة الفقر الذي يشحن الشباب ويدفعهم الى الارهاب ."
- هذه الأموال في محلها..إن كان سوف تجتث منابع الإرهاب بالذات ذوو المؤخرات المتفجرة اللي عندنا.
- ما اجملها لو كانت مئة مليون ريال لمكافحة الفقر في السعوديه
- رغم أني أعلم أن هذه التبرعات هي لتجميل صورتنا القبيحة التي أنتجت الأرهاب والدم..وليس لمحاربتها بالفعل.
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا
