اعتذار "السعودية" عن عضوية مجلس الأمن يشعل موقع تويتر بالتعليقات

تاريخ النشر: 19 أكتوبر 2013 - 04:55 GMT
السعودية تعتذر عن قبول العضوية في مجلس الامن
السعودية تعتذر عن قبول العضوية في مجلس الامن

أثار اعتذار المملكة العربية السعودية عن قبول عضوية في مجلس الامن وذلك بسبب فشل المجلس في حل القضية الفلسطينية والنزاع السوري وجعل الشرق الاوسط خاليا من السلاح النووي موجة من التعليقات في موقع التواصل الاجتماعي تويتر:

- تعاطيك بسوداوية مع موقف المملكة المشرف يعكس شخصيتك، الانصاف أن تقول للمحسن أحسنت وللمسئ أسأت.

-  خطوة لامثيل لها صراحه

- حتى نعرف أن قرار السعودية صحيح، تابعو ردة فعل الحكومة الروسية.

- رفضت المملكة إلقاء الكلمة السنوية والآن رفضت عضوية المجلس. سابقتين لم تحدث ابدا من قبل، المملكة غاضبة

- هنا يحب ان نفخر هنا يجب ان نعي الحقيقة المطلقة يكفي مساومة وتشكيك تجاه قضايا الدول العربية والأسلامية

- أمر يستحق الاشاده والشكر، موقف تجاه عجز مجلس الامن..في كثير من القضايا.

- من افضل مواقف المملكة في السنوات الاخيرة موقف فيه عزه وقوة وهو يتكلم بلسان كل عربي ومسلم

- بعدتحالف إيران مع الغرب في عدة قضايا ومنها سوريا أصبحت السعودية قوه مؤثرة فأراد الغرب تحجيم دورها

-  حنكة سياسية ورمي الكرة في ملعب مجلس الأمن بعد الخذلان تجاه القضية السورية هكذا يلعب الكبار بخيوط السياسة

- الدول التي تحترم نفسها لا تقبل أن تكون "مزهرية في زاوية" مطبخ صناعة القرارات الدولية.

- إللي متحسفين به تراها عضويه غير دائمة غير كذا الدول الخمس  العظمى هي المسيطرة والباقي كمالة عدد فقط

- قرار حازم في وقت يأست فيها السعوديه من قرارات مجلس الأمن تجاه قضايا آلامه العربية

- إذا كانت الشعوب العربية محبطة ولا تثق بمجلس الأمن فالمملكة بموقفها أوصلت صوتهم بموقف رسمي تاريخي

- هو إثبات لموقف وطني الثابت والدائم تجاه قضية فلسطين ومأساة سوريا فشكرا وطني.

- ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﺎﻣﻦ ﺗﺘﺤﻜﻢ,ﻓﻴﻪ ﺍﺳﺮﺍﺉﻳﻞ ﻭﺍﻣﺮﻳﻜﺎ  ﻭﺍﻱ ﻗﺮﺍﺭ ﻳﺼﺪﺭ ﺑﻤﻮﺍﻓﻘﺘﻬﻤﺎ  ﻳﻌﻨﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺎ ﺑﺘﻐﻴﺮ ﺷﻲ

- أرجو أن يتبع هذا القرار قرارات أكثر حزماً فيما يتعلق بمصالح المسلمين في سوريا وفلسطين وبورما ومصروغيرهم

- ﻻيهمنا هذا الرفض نريد تغيير يكون في صالح المنطقة اسﻻميا نريد موقف بطولي في سوريا ﻻن ايران لها مواقف مع سوريا

-  كان بأمكان السعودية العمل على تصحيح المجلس من خلال عضويتها فيه .

- تسجيل موقف من المجلس لن يغير منه شئ لكن قد تكون بادرة لإدارة ظهر دول أخرى مستقبلاً وتشكيل اداة ضغط جديدة !

- قرار قوي وجريء يدل على ثبات النهج السياسي للدولة  واستقلالية السيادة الخارجية.

 لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا