فضيحة الأراضي المسروقة في السعودية

تاريخ النشر: 28 ديسمبر 2014 - 06:00 GMT
البوابة
البوابة

كشف الكاتب الاقتصادي السعودي عبدالحميد العمري، أن الدولة استردت استردت 2 مليار متر من الأراضي التي تم سرقتها، وهي تكفي لسكن 15 مليون مواطن.

وأوضح أن الأراضي المسروقة تمثل 63% من حجم الرياض، و112% من مساحة جدة، و144% من مساحتي الدمام، والخبر، و164% من مساحة مكة، وهذا ما تسبب في أزمة الإسكان”.

وقد تناول ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي هذا الخبر باهتمام بالغ، معربين به عن بؤسهم عن كون السعودية من الدول الغنية إلا أن الكثير من شعبها لا يجد مكاناً ليسكن به.

 

@Altayyarlawyers أين هي تلك المسروقة؟ ومن هم السارقون؟ ومتى سيتم تعويض المسروقين؟ أم تسمع جعجعة ولا ترى طحناً!!

@Abadeat هذه بس الأراضي! ولاتنسون الأموال المسروقة! ممكن تكفي 15مليون أسرة فقيره! حسبي الله ونعم الوكيل

@MamdohAraj بلد بنتج مليون برميل نفط باليوم ونصف الشعب مو لاقي سكن .. حسبي الله ونعم الوكيل

@Adelo86 الناس تتعب وتشبك وتطلع عليها صكوك وأنت ووجهك تقول مفروض ترجع للشعب ، هزلت والله ..

@bather_kh موضة سرقة الاراضي قديمة الحين طايحين في سرقة عقود ومشاريع وعمولات صفقات وهمية محسوبة على الدولة

@Dooody1988 ابسط حقوق المواطنين السكن..المفترض الحكومه تبني بيوت ويسكونها الفقراء والعاطلين عن العمل

@rasi_al تخيلوا سكان المملكة ثلاث أرباعهم يعتبر أن الحصول على أرض من سابع المستحيلات.

@SANSI ومع ذلك لا يقام الحد عليهم لإنهم كما قال سلمان "عيال عبدالعزيز ما ينحدون

@Dooody1988 الشعب السعودي٥٠٪يسكن بالإيجار،،والبطاله وغلاء المواد الغذائيه والفقر الشديد،،وقله رواتب المتقاعدين

@matabalsadi99 العالم تسرق من يمين ومن شمال، وانا عجزت ألقى كاتب عدل شقردي يطّلع لي صك على موقع وبالنصف بينا

@w9w10 اكثر من 70% من اعلامنا وصحافتنا عارفين هالشيء بس خوفهم من فقدان مناصبهم اكثر من خوفهم من الله !

@aaljamili الأراضي داخل الشبوك حرة طليقة .. والمواطن المسكون بهموم الإيجار هو المسجون خارجها.

@117142 الشيوخ أبخص.. نعيش في أكبر محمية والعلماء ورجال الدين لا تخرج بسالتهم في الفتواي الإ للمرأة.!

لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا 

 

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن