مغردون يبررون رفضهم لـ "تطبيق الشريعة"

تاريخ النشر: 24 نوفمبر 2014 - 06:42 GMT
البوابة
البوابة

أطلق مغردون على شبكة "تويتر" وسما يعبرون فيه عن أسباب رفضهم لاقامة الدول على أساس قوانين محتكمة إلى الشريعة.

شارك في هذا الوسم الموالات لـ "الدولة الشرعية" والمعارضون لها، حيث أبرز المعارضين أفكارهم حول ماهية هذه الدولة وحول صعوبة الاحتكام إلى الشريعة حيث أن أحكامها فضفاضة ولا يوجد قواعد ثابتة حتى في مذاهب الفريق الواحد، وبرر آخرون رفضهم أن النبي"ص" كان يحتكم إلى الناس في أمور الدنيا، وبعض المغردين كان رفضهم أوسع ويشمل كل الأحكام الدينية.

‏@Brain_in_sane: سووا للعالم مدينة مصغرة تطبق "الشريعة الصحيحة" ليقتنع العالم بها كمثال. غير سوريا/العراق/افغانستان/الخ.

‏@kazreji: ﻷنها تعاقب الجانحين فقط ولا تعالجهم سلوكيا ونفسيا كما تفعل المؤسسات الاصلاحية والسجون في الغرب الكافر

@lamo_abdullah: لانه مو معقول تجيب قوانين القرن السابع الميلادي و تطبقها بالقرن الواحد و عشرين

‏@amiQ: لا أرفض ذلك. فقط أرفض حصر فهم مراد الله على "رجال دين" أرفض أن نُخرج العقل والتجربة الإنسانية من مصادر الشريعة.

@Fs51: الشريعة لا يرفضها إلا زانٍ أو سارِقٌ أو ظالِمٌ لِربِّه،لأنهم يعلمون إن طُبِّقَت الشريعة رُدِعوا بأحكامِها.

@AlyaaGad: الدين فلسفة حياتية بين الإنسان ونفسه-تحويله لنظام سياسي يخضعه للنقد والهدم. تطبيق قوانين دينية ينفر الناس من الدين

@katm_is: ومن يقول ان تحكيم الشريعة ﻻ يتناسب مع القرن ال21 فقل له كذبت

@algarniM: لأن مهمة الدولة المدنية رعاية مصالح أفرادها الدنيوية وليس من مهامها مصيرهم في الآخرة أو بعد موتهم

@Mohamed___H: عشان الي أنت جايبها دي شريعة أمك مش شريعة ربنا.

‏@___Dexter: لان الدول لا تبنى على اساس الدين بل على اساس المواطنة و كل شخص له حق اعتقاد مطلق بغض النظر عن دين الاغلبيه

@algarniM: لأن الدولة المدنية يفترض تقف أمام أفرادها بنفس المسافة ولا يتم التفريق على أساس معتقدي أو عرقي أو جنسي أو اجتماعي

‏@MeshaelH: نحن لا نرفضها لانرفض من يطهرنا من يرفضها نجس ونجاسته غطت على قلبه

@27Asad7: يرفضونها،لأنهم اتّبَعوا زعماء الكُفر الذين يتلذذون بجريان الدمِ المسلم

‏@sultanah_w: لا يوجد إتفاق أصلاً علي ما يسمى بالشريعة الإسلامية غير أن اشكالات الحاضر لا تحلها إجابات الماضي ...

لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا