يبدو أن إيران أصبحت مكون رئيسي في التفاصيل السورية، حتى يرفع علمها على الجامع الأموي في مسيرة شعبية في دمشق، ارتفعت فيها اعلام ايران وحزب الله في يوم القدس التي لم يلحظ علمها مرفوعاً وسط أعلام الأحزاب والتيارات.
ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي عادوا ليتحدثوا عن احتلال ايراني للجمهورية العربية السورية، ومع تداولهم لصور أعلام ايران تبادلوا أخباراً عن استثمارات ايرانية تؤثر على السياسة الاقتصادية في الجمهورية على حد تعبيرهم:
Ramy Alasheq: هذا ليس شعارا، هذه حقيقة أثبتها الدم وحققتها القذارة. كل مسلّح غير سوري في سوريا عدوّ لي. كل قاتلٍ سوري عدوّ لي. كل مصفّقٍ لقاتلٍ عدوّ لي.
عهد عمر زرزور: لا شيء يبكي أكثر من هذه الصورة...
علم حزب الله الايراني يحتل المسجد الأموي الشريف باسم يوم القدس.
حتى أن علم فلسطين غائب وممحي، وحده الثأر التاريخي الكاذب حي، وحدهم القتلة يرفعون أعلامهم فوق دماء وروح مئتي ألف شهيد وفوق أطهر أرض وباسم أطهر قضية !
Kefah H Nsser: لعنة الله على الذين يعتبرون نفسهم مت السلالة الاموية ويرضون في ما يحصل
Ali Watti: أتمنى ان لا يحدث أسئت فهم لما سأكتبه: للاسف المفهوم لدى العديد ان أعلام حزب الله هي أعلام النضال كونهم يعتقدون انهم المقاومة. في دمشق ترفع الرايات الداعمة لحكومة دمشق و كذلك نرى رايات مختلفة تكتر في مناطق مختلفة على حسب الجماعة الداعمة.
Mhd Saleem: الشي الغريب كيف ما بيصير تفجير بهالحشد ...
Jamal Salama: الاعلام الصفراء اغلبها لحركة فتح الانتفاضة الفلسطينية بس هذا لاينفي وجود اعلام ايران
@EHSSANFAQEH القدس لن يفتحها قاتلٌ نكّل بأهل سوريا والعراق ولبنان لن يحررها أحد صبيان #إيران
@0wazeer0 إيران تبحث عن التوسع الجغرافي بغطاء مذهبي بولاية الفقيه استولت على العراق و سوريا و تريد اليمن ليكون الحجاز هو الهدف الأول لها
@saadharir وعلى صورة الحشد الشعبي في العراق وقوات الدفاع الشعبي في سوريا وانصار الله في اليمن وهكذا دواليك من تجارب على نموذج الحرس الثوري في ايران
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا
