أطلق المكتب الإعلامي لحكومة مدينة دبي الاماراتية هاشتاغ #يوم_العمل_الإنساني_الإماراتي وذلك لذكرى وفاة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي وافق يوم التاسع عشر من رمضان، حيث حرص المغردون على تلبية دعوة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد المكتوم في تسمية هذا اليوم بيوم العمل الإنساني، وذلك بإبراز الجهود الإنسانية لدولة الإمارات و الجوانب الإنسانية للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان تزامناً مع ذكرى رحيله ومن أهم التعليقات التي جاءت فيه:
- سيذكر التاريخ أن الشعب الإماراتي هو الشعب الوحيد الذي يقول نحن عيال زايد ،زايد يقول هؤﻻء ابنائي ونحن نرد أنت أبونا
- زايد رحمه الله قال لا خير في مال إن لم يسخر في خدمة الشعب المواطن أولا و ثانيا و ثالثا كان دائما يقول هؤﻻء أبنائي
- رسم البسمة على وجوه الفقراء، واسعد شعبه واخلص لامته وارضى ربه، فاستحق حب العالمين
- رحم الله باني الإمارات الشيخ زايد الذي تعلمنا منه الكثير فقد كان بحرا ننهل منه الخير وننثره للعالم اجمع
- عندما يفاخر الناس بإنجازات .. نحن نفاخر بزايد .. وعندما يتحدث الناس عن تاريخ عند نتحدث عن زايد .
- رحم الله القائد الأب المؤسس زايد ، لم يبخل على شعبه .. وعد فأوفى فجعل شعبه أكثر الشعوب رفاهية وعاملهم جميعا كأبنائه
- لقد بنى زايد شعبا متعلماً .. طموحاً .. منفتحاً.. وغرس زايد في هذا الشعب أجمل معاني البذل والعطاء وحب الخير
- ﻻزال شعبك يبكيك وكأنها البارحة ليلة رحيلك .. ﻻزالت قلوبنا يسكنها الحزن على فقدك .. كنت لنا نعم اﻻب والقائد
- تحب زايد ؟خلك معطاء مثله ،، لا يموت من يترك أثرا طيبا في قلوب الناس.
- نحن امتداد لشخص زايد.. نستمد من زايد الخير القيم والمباديء والأفكار.. رحم الله زايد الخير
- الراحل الكبير ترك لشعبه ووطنه ميراثا ضخما من الإنجازات سيظل شواهد خالدة على مر التاريخ
-اليوم 19 رمضان تجتمع الإمارات للوفاء لفارس العطاء،فقيدالإنسانية،الشيخ زايد رحمه الله،تحت مظلة #يوم_زايد_للعمل_الإنساني لتواصل مابدأه زايد
- رسم أفكاره بعصاه على الرمل حتى أصبحت حقيقة وحمل هموم وطن حتى أصبح الوطن ثامن عجائب الدنيا، اللهم إرحمه
- بعد ٩ سنوات لا يزال الشيخ زايد حاظر في قلوب الاماراتين ( تقدر ان تحكم شعب و لكن لا تقدر ان تحكم قلوبهم )
-احدى واربعون عاما على توحيد هذا الوطن واجتماع شمله وتوحد كلمته والتئام صفه ،من البناء الراسخ، والعطاء المتدفق
- مبادرات زايد وسعت العالم أجمع مثل مصر لبنان العراق ولا ننسى قوله البترول العربي ليس أغلى من الدم العربي
- رحل زايد.. ولكنه لم يرحل لأنه باق في قلوب الثكلى من النساء والمحرومين والمظلومين واليتامى
- مهما توالت الأيام ..سيظل زايد دائماً وأبداً في قلوبنا شمعة بالخير لن تنطفئ.. وهمة بالعطاء لن تنتهي
- شكرالك يا زايد..منحتني اماراتي..منحتني دراستي ونجاحاتي..منحتني وطني وامني واستقراري..شكرالك يازايد ملئ السماء
- زايد ببساطة رجل الصحراء استطاع أن يصنع دولة حضارية تتحدث عنها الركبان على مدى الأزمان، ببنائه دولة اتحادية
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا