يوافق اليوم الذكرى الثالثة والأربعين لاستشهاد الأديب غسان كنفاني الذي اغتيل على يد الموساد الاسرائيلي عام 1972 حيث كان عمره آنذاك 36 عاما، وذلك بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت.
وقام المغردون على مواقع التواصل الاجتماعي برثاء كنفاني من جديد وذلك عبر عدة "هاشتاجات"، واقتبس أغلب الناعين لكنفاني جمله التي ألهبت الشارع الفلسطيني والعربي، سياسياً واجتماعياً وعاطفياً:
@musasami48 مع احترامي ....الله يرحمه لو كان عايش كان الان بيكتب خطابات محمود عباس
@adabPS رجال في الشمس، الرواية الأولى له، صدرت في 1963م. تعبر عن واقع الفلسطيني بعد النكبة في ثلاث شخصيات.
@saberalian عندما اغتال الموساد #غسان_كنفاني43 قالت جولدا مائير:اليوم تخلصنا من لواء فكري مسلح فغسان بقلمه كان يشكل خطر علينا أكثر مما يشكله ألف فدائي
@Kayan94 قسماً يا غسان لن نبيع الأرض ما دمنا أحياء و سنخرج في وجوههم حتى بعد الممات .
@MohammedAssaf89 الوطن حقي وماضيّ ومستقبلي الوحيد لأن لي فيه شجرة وغيمة وظل وشمس تتوقد وغيوم تمطر الخصب وجذور تستعصي على القلع
@HishamDarwish22 ومات وهو يشد على الزهر الذي دفن معه .. أرأيت كيف يموت الأبطال دون ان يسمع بهم أحد ؟ أرأيت ؟
@walaafaqeeh غسان علمنا حب القضية.
@raedbattat بحجم وطن يا رفيق
@Somebody_1_ إن الصمت هو صراخ من النوع نفسه. أكثر عمقاً، وأكثر لياقةً بكرامة الإنسان "
@N00r_86 حين تخون الوطن ؛ لن تجد ترابآ يحن عليك يوم موتك ستشعر بالبرد حتى وأنت ميت
@Ahad_AlHadrami شيء مضحك أن يضع الإنسان نفسه في سيارة ، مستفيداً من الحضارة ثم تبقى المسافة بينه وبين إنسانيته معطلة تماماً...!
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا
