فشل الفريق المعالج للفنان الكبير عمر الشريف في علاجه في فرنسا سواء علاج حالته الصحية أو بدايات الزهايمر والنسيان الذي شك البعض أنه قد تعرض لها في الأونة الأخيرة.
وبالتالي طلب منه الفريق المعالج التوجه والعودة لمصر في أقرب وقت والجلوس هناك دون الموافقة على أي عمل فني أو قراءة أي سيناريوهات جديدة حتى تتحسن صحته.
وجاء في موقع ليالينا، أن وضع الفنان عمر الشريف الصحي تدهور أكثر بعد وفاة صديقه الممثل أحمد رمزي وبعد تعرض الفندق الذي اعتاد زيارته برفقة أصدقائه للحريق في الأوضاع السياسية الحالية الأمر الذي زاد من اكتئابه وصعوبة حاله.
أكد الفريق الطبي الفرنسي صعوبة شفاء عمر الشريف طالبين منه المكوث بين أهله وأبنائه والأحفاد أميلين أن يساعده ذلك على الشفاء.